درس النكبة الثانية

هذا كتاب يناقش أسباب هزيمة حرب 1967م.بين العرب وإسرائيل، ويوضح معالم الطريق الَّذي يجب أن نسلكه لكي ننتصر.* إنَّ الهزيمة الَّتي حاقت بالعرب في عام 1967م، وفقدوا فيها ما بين القَنْطَرة والقُنَيْطرة، وأصبح المسجد الأقصى في قبضة إسرائيل: كانت إحدى...

نوع المحاذاة
  • المحاذاة إلى اليمين
  • المحاذاة الوسطية
نوع الخط
  • الخط العادي
  • خط النسخ

الصفحة 5 من 127
شوهد هذا الكتاب 156
تم قراءة هذه الصفحة 12

فهارس الكتاب
  • من الدستور الإلٰهي للبشرية - (4)
  • من مشكاة النبوة الخاتمة - (5)
  • مـقـدمــة - (7)
  • لماذا انهزمنا؟ - (11)
  • ألوان من التفكير في سبب الهزيمة - (13)
  • هزيمةٌ ولا هزيمة - (13)
  • حكاية التدخُّل - (15)
  • نكبةٌ سببُها غلطة - (15)
  • الخيانة - (20)
  • التخلُّف الحضاري - (21)
  • الدِّين هو السبب - (25)
  • أخطر من النكبة - (30)
  • السبب الحقيقي للهزيمة - (31)
  • أعطني إسلامًا أعطك نصرًا - (40)
  • كيف ننتصر؟ - (41)
  • تحديد الهدف أولًا - (41)
  • دعاة الواقعيَّة المنهزمة - (44)
  • هذا هو الهدف فما الطريق؟ - (46)
  • 1 ـ المحافل الدوليَّة - (46)
  • 2 ـ الاعتماد على أحد المعسكرين - (48)
  • 3 ـ التعبُّد للعلم والمال - (57)
  • 4 ـ الوحدة - (60)
  • الطريق الصحيح «الجهاد» - (63)
  • الجهاد يقتضي تغييرًا وتعبئة - (66)
  • التعبئة العسكريَّة لا تكفي - (67)
  • التعبئة الإيمانيَّة والأخلاقيَّة - (68)
  • الأساس الديني لإسرائيل والصهيونيَّة - (70)
  • تعبئة تنادي بها جميع الفئات - (80)
  • الدِّين غاية تُقصد لا أداة تُستغل - (82)
  • إنَّ النَّاس مع الله أصناف ثلاثة - (83)
  • التعبئة الفِكْرِيَّة - (88)
  • إسلاميَّة القضيَّة ضرورة للتعبئة - (93)
  • أمران.. لا بدَّ منهما - (98)
  • 1 ـ المناخ السياسي - (98)
  • 2 ـ لا بدَّ من صلاح الدين - (105)
  • مسؤوليَّة الفكر - (108)
  • غفلة هنا وتفكير هناك - (109)
  • الفكر الَّذي ننشده - (111)
  • حتميَّة الحل الإسلامي - (116)
  • اعتراض مردود - (118)
  • فهرس الآيات القرآنية الكريمة - (128)
  • فهرس الأحاديث النبوية الشريفة - (132)
  • فهرس الموضوعات - (134)
صفحة 5
  • صفحة 1
  • صفحة 2
  • صفحة 3
  • صفحة 4
  • صفحة 5
  • صفحة 6
  • صفحة 7
  • صفحة 8
  • صفحة 9
  • صفحة 10
  • صفحة 11
  • صفحة 12
  • صفحة 13
  • صفحة 14
  • صفحة 15
  • صفحة 16
  • صفحة 17
  • صفحة 18
  • صفحة 19
  • صفحة 20
  • صفحة 21
  • صفحة 22
  • صفحة 23
  • صفحة 24
  • صفحة 25
  • صفحة 26
  • صفحة 27
  • صفحة 28
  • صفحة 29
  • صفحة 30
  • صفحة 31
  • صفحة 32
  • صفحة 33
  • صفحة 34
  • صفحة 35
  • صفحة 36
  • صفحة 37
  • صفحة 38
  • صفحة 39
  • صفحة 40
  • صفحة 41
  • صفحة 42
  • صفحة 43
  • صفحة 44
  • صفحة 45
  • صفحة 46
  • صفحة 47
  • صفحة 48
  • صفحة 49
  • صفحة 50
  • صفحة 51
  • صفحة 52
  • صفحة 53
  • صفحة 54
  • صفحة 55
  • صفحة 56
  • صفحة 57
  • صفحة 58
  • صفحة 59
  • صفحة 60
  • صفحة 61
  • صفحة 62
  • صفحة 63
  • صفحة 64
  • صفحة 65
  • صفحة 66
  • صفحة 67
  • صفحة 68
  • صفحة 69
  • صفحة 70
  • صفحة 71
  • صفحة 72
  • صفحة 73
  • صفحة 74
  • صفحة 75
  • صفحة 76
  • صفحة 77
  • صفحة 78
  • صفحة 79
  • صفحة 80
  • صفحة 81
  • صفحة 82
  • صفحة 83
  • صفحة 84
  • صفحة 85
  • صفحة 86
  • صفحة 87
  • صفحة 88
  • صفحة 89
  • صفحة 90
  • صفحة 91
  • صفحة 92
  • صفحة 93
  • صفحة 94
  • صفحة 95
  • صفحة 96
  • صفحة 97
  • صفحة 98
  • صفحة 99
  • صفحة 100
  • صفحة 101
  • صفحة 102
  • صفحة 103
  • صفحة 104
  • صفحة 105
  • صفحة 106
  • صفحة 107
  • صفحة 108
  • صفحة 109
  • صفحة 110
  • صفحة 111
  • صفحة 112
  • صفحة 113
  • صفحة 114
  • صفحة 115
  • صفحة 116
  • صفحة 117
  • صفحة 118
  • صفحة 119
  • صفحة 120
  • صفحة 121
  • صفحة 122
  • صفحة 123
  • صفحة 124
  • صفحة 125
  • صفحة 126
  • صفحة 127
من مشكاة النبوة الخاتمة

عن أبي هُرَيْرة 3 ، أنَّ رسولَ اللهِ ، قال: «لا تقومُ الساعةُ حتَّى يقاتلَ المسلمون اليهودَ، فيقتلُهم المسلمون حتَّى يختبئَ اليهوديُّ من وراءِ الحَجَرِ والشَّجَرِ، فيقولُ الحجرُ أو الشَّجَر: يا مسلمُ، يا عبدَ الله، هذا يهوديٌّ خَلْفي، فتعالَ فاقتُلْه، إلَّا الغَرْقَد، فإنَّه من شَجَرِ اليهود». رواه مسلم.
عن أبي هُرَيْرة 3 ، أنَّ رسولَ الله قال: «إنَّ مقامَ أحدِكم في سبيلِ الله خيرٌ من صلاة سِتِّين عامًا خاليًا، ألا تُحِبُّون أن يغفر اللهُ لكم ويُدْخِلَكم الجنَّة؟ اغزُوا في سبيل الله، من قاتل في سبيلِ الله فُوَاقَ ناقةٍ، وجبت له الجنَّة». رواه أحمد.
عن عُقْبة بن عامر 3 ، قال: سمعتُ رسولَ الله يقولُ: «إنَّ اللهَ يُثِيبُ بالسَّهْمِ الواحدِ ثلاثة: صانعَه يحتسب في صَنْعته الخيرَ، ومُنْبِلَه، والرَّاميَ به». رواه أحمد والترمذي والنسائي.
من مشكاة النبوة الخاتمة

مفضلتي (4 كتاب)