books-2 urlpage+ books-2
العودة إلي الصفحة السابقة

العقيدة والملل والنحل(6)

المحور الثاني : من محاور موسوعة الامام القرضاوي العقيدة في الإسلام تتمثل في الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، وتعتبر أساساً لكل ما يؤمن به المسلم، وتهدف إلى بناء علاقة قوية بين الإنسان وربه تقوم على التوحيد والخضوع لله وحده.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
380

هذا كتاب يجيب عن الأسئلة المصيرية لكل إنسان: ماذا أنا؟ ومن أين؟ وإلى أين؟ ولِمَ؟ أو لنقل: سؤال عن المبدأ، والمصير، والغاية التي من أجلها خُلق الخلق.وهي الأسئلة التي لا...

نمط القراءة
269

* هذا الكتاب يتضمن أبحاثًا تتعلَّق بما سمَّاه القرآن الكريم والسنة النبوية: (أسماء الله الحسنى)، فهو يتحدث عن صفات الله تعالى وأسمائه، التي يجب على المسلم أن يعرفها من كتاب...

نمط القراءة
204

* كتاب عقائد الإسلام هو زاد للمسلم في طريق الإيمان، ودليل له لمعرفة ما ينبغي عليه اعتقاده، كما أنه بيان لغير المسلمين: يعرفون به حقيقة هذا الدين، وما يقوم عليه...

نمط القراءة
246

* هذا الكتاب وهذه الفصول تتضمَّن جملةً من القضايا التي كثُر - ولا يزال يكثر - فيها التنازع بين الاتجاهات والطوائف الإسلامية المختلفة، وهي تشرح أربعةً من أصول الفهم العشرين...

نمط القراءة
246

* موضوع هذا الكتاب هو أشراط الساعة: الصغرى التي بدأت ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم، والكبرى: ومنها خروج يأجوج ومأجوج، وفتنة المسيح الدجال، ونزول المسيح عيسى ابن مريم، وظهور...

نمط القراءة
267

* من أشدِّ الأمور خطرًا: تكفير المسلم، هذا الكتاب دراسة موسعة تناقش مسألة التكفير، فيتحدث أولًا حول حد الإيمان والكفر، ومعناهما وثمراتهما في الدنيا والآخرة، ويفصل ألوان الكفر المختلفة؛ كالإلحاد،...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
فصول في العقيدة بين السلف والخلف \ 7 صـ

عن عائشة رضي الله عنها قالت: فقدتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ليلةً من الفِراش، فالتمستُه، فوقعتْ يَدِي على بطنِ قدمَيْه وهو في المسجد، وهما منصوبتان، وهو يقول: "اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيتَ على نفسك". رواه مسلم.

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 11 صـ

لا بد لكل من في هذه الدنيا أن يموت، رجلًا كان أو امرأة، غنيًّا كان أو فقيرًا، متعلِّمًا أو أميًّا. فهل الموت فناء محض؟ فلماذا كانت الحياة؟ أم هناك حياة أخرى؟ وما هذه الحياة؟ وهل لها مِنَّا مطالب؟ وما هي؟ لا بد أن يُعمِل الإنسان عقلَه في هذه القضية الكبيرة، التي ينبغي أن تقدَّم على كل القضايا، السياسية والاقتصادية، والعلمية والتِّقنية، التي يبحث فيها الناس ويتكلمون.

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 12 صـ

في الآخرة الجنة والنار، دار الخلود الأبدي: دار الثواب لأهل الدين والخير والصلاح، أو دار العقاب لأهل الكفر والسوء والفساد: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:7، 8]. وعلى كل ذي دين، وعلى المسلمين خاصة أن يبلِّغوا مضمون ذلك إلى الأمم الأخرى، والملل الأخرى، وإلى من لا ملة لهم.

أشراط الساعة الصغرى والكبرى \ 17 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بُعثت أنا والساعة كهاتين". وضم أصبعيه: السبابة والوسطى. وقد جاء النص بأنَّ الساعة لا يعلم متى تكون إلا الله تعالى، لا أحد سواه، فصحَّ أنه صلى الله عليه وسلم إنما عَنَى شدَّة القرب.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 10 صـ

بدأت ظاهرة (التكفير) أو الغلوُّ فيه في المعتقلات، والتفَّت طائفة جُلُّهم من الشباب الحديث السن، الحديث العهد بالدعوة، حول هذا الفكر المتطرف، إلى حدٍّ جعلهم يرفضون الصلاة مع إخوانهم في العقيدة والفكرة، وشركائهم في الاضطهاد والمحنة، وأساتذتهم في الدعوة والحركة. ولا يصعب على الدارس أن يلمس سبب هذا التطرف، فهو يكمن في المعاملة الوحشية التي عومل بها السجناء والمعتقلون، والتي لا تتفق مع دين ولا خُلُق، ولا قانون ولا إنسانية.

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 12 صـ

إذا بحث الإنسان في قضية (المصير)، فلا بد أن يجرَّه ذلك إلى قضية (المبدأ)، من أين أتيتُ؟ ومَن جاء بي؟ ومَن الذي جاء بهذا العالم الكبير من فوقي ومن تحتي؟ ولماذا هذه المخلوقات الكثيرة من حولي؟ وما المقصود منها؟

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 7 صـ

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما امرئ قال لأخيه: يا كافر. فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال، وإلا رجعت عليه". متفق عليه.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 15 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم، عن ابن مسعود: "هلك المتنطِّعون، هلك المتنطِّعون، هلك المتنطِّعون". قالها ثلاث مرات. وهو لا يكرِّر الكلمة إلا لعِظَم خطرها، ولتأكيد الاهتمام بمضمونها.

فصول في العقيدة بين السلف والخلف \ 21 صـ

قال أحد المؤرخين: لقد وُجِدَتْ في التاريخ مدنٌ بلا حصونٍ، ووُجدت مدنٌ بلا مدارس، ووُجدت مدنٌ بلا قصور، ولكن لم توجد أبدًا مدنٌ بلا معابد !كانت المعابد موجودة في المدن دائمًا، في كل عصر، وفي كل قُطر، ولكنَّ المهم: من المعبودُ فيها؟ إن الذي سقط فيه البشر من قديم هو الشرك، وهو الآفة الكبرى، وإن أولَ ما يحتاج إليه البشر هو التوحيد، وبهذا بعث الله رسله، وأنزل كتبه.

أسماء الله الحسنى \ 5 صـ

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحدا، من أحصاها دخل الجنة". متفق عليه.

أسماء الله الحسنى \ 5 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي. إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحا".

فصول في العقيدة بين السلف والخلف \ 19 صـ

خلق الله تعالى الخلق ليعرفوه سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا، متَّصفًا بكل كمال، منزَّهًا عن كل نقص، فإذا عرفوه عز وجل كما ينبغي أن يُعرف، توجهوا إليه بالعبادة التي لا يستحقها أحد غيره، ولا يُتقَرَّب بها إلا إليه، وحمدوه تعالى كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 9 صـ

بدأت ظاهرة (التكفير) أو الغلوُّ فيه في المعتقلات، والتفَّت طائفة جُلُّهم من الشباب الحديث السن، الحديث العهد بالدعوة، حول هذا الفكر المتطرف، إلى حدٍّ جعلهم يرفضون الصلاة مع إخوانهم في العقيدة والفكرة، وشركائهم في الاضطهاد والمحنة، وأساتذتهم في الدعوة والحركة. ولا يصعب على الدارس أن يلمس سبب هذا التطرف، فهو يكمن في المعاملة الوحشية التي عومل بها السجناء والمعتقلون، والتي لا تتفق مع دين ولا خُلُق، ولا قانون ولا إنسانية.

مفضلتي (4 كتاب)