ضرورة التغيير..
الحل الإسلامي هو البديل
الآن حصحص الحقُّ، ووضح الصبحُ لذي عينَيْن.
لقد ثبت فشلُ الحلَّيْن الدخِيلَين على بلادنا، المستوردَيْن من عند غيرنا ـ وهما: الحلُّ الليبراليُّ الديمقراطي، والحلُّ الاشتراكيُّ الثوري ـ في كل مجالات الحياة، وكان إثم كلٍّ منهما أكبرَ من نفعه، وفشلُه أضعافَ نجاحه.
أ ـ فشلٌ في المجال الاقتصادي.
ب ـ فشلٌ في مجال الحرِّيَّة والطمأنينة للشعب.
ج ـ فشلٌ في المجال العسكري.
د ـ فشلٌ في المجال الروحي.
هـ ـ فشلٌ في المجال الأخلاقي.
و ـ فشلٌ في المجال العربي والإسلامي.
فماذا بعد ذلك كلِّه؟ وماذا تعني إنجازات جزئيَّة ومكاسب وقتيَّة أمام الخسائر الكبرى والفشل العام؟