المسلمون قادمون (ديوان شعر)

هذا الكتاب هو الديوان الثاني للشيخ يوسف القرضاوي رحمه الله، والمجموعة الثانية من قصائده..يحتوي عددًا من القصائد التي تحمل رسالة الإسلام، وتصور هموم المسلمين، وتبشر بالأمل بأن المستقبل للإسلام، وأن المسلمين قادمون.بعضها مما قال من قديم، وبعضها مما قاله بعد...

نوع المحاذاة
  • المحاذاة إلى اليمين
  • المحاذاة الوسطية
نوع الخط
  • الخط العادي
  • خط النسخ

الصفحة 9 من 123
شوهد هذا الكتاب 190
تم قراءة هذه الصفحة 5

إلى روح الإمام حسن...
  • من الدستور الإلٰهي للبشرية - (4)
  • من مشكاة النبوة الخاتمة - (5)
  • الإهداء - (7)
  • إلى روح الإمام حسن البنا - (7)
  • مقدمـة - (9)
  • زنزانتي - (11)
  • هجمة الجند - (13)
  • أمٌّ زائرة ولا مَزُور! - (16)
  • إليك يا ابنَ الإسلام - (24)
  • إليكِ يا ابنةَ الإسلام - (28)
  • عجبتُ! - (34)
  • يا نائمًا - (38)
  • ربَّاه عَظْمِي كَلَّا - (40)
  • نحنُ الإخوان - (45)
  • جيل الصحوة - (48)
  • نصيحة - (53)
  • وصولي! - (55)
  • أنا بالله عزيزٌ - (57)
  • شكوى - (60)
  • يا نفسُ! - (63)
  • تهنئة ودعاء العطر والنَّدى - (66)
  • سراب السلام أو سلام السراب - (67)
  • أندلس أخرى (مأساة المسلمين في البوسنة والهرسك) - (72)
  • زلزالُ مِصْرَ - (77)
  • التحدِّي الجديد - (79)
  • عِبْرة الموت - (82)
  • الأصوليون! (أرجوزة على لسان العلمانيين وأجهزة الاستخبارات) - (83)
  • أصولي.. أصولي! - (95)
  • المسلمون قادمون - (99)
  • المسلمون قادمون! - (99)
  • فهرس الآيات القرآنية الكريمة - (127)
  • فهرس الأحاديث النبوية الشريفة - (129)
  • فهرس الموضوعات - (131)
صفحة 9
  • صفحة 1
  • صفحة 2
  • صفحة 3
  • صفحة 4
  • صفحة 5
  • صفحة 6
  • صفحة 7
  • صفحة 8
  • صفحة 9
  • صفحة 10
  • صفحة 11
  • صفحة 12
  • صفحة 13
  • صفحة 14
  • صفحة 15
  • صفحة 16
  • صفحة 17
  • صفحة 18
  • صفحة 19
  • صفحة 20
  • صفحة 21
  • صفحة 22
  • صفحة 23
  • صفحة 24
  • صفحة 25
  • صفحة 26
  • صفحة 27
  • صفحة 28
  • صفحة 29
  • صفحة 30
  • صفحة 31
  • صفحة 32
  • صفحة 33
  • صفحة 34
  • صفحة 35
  • صفحة 36
  • صفحة 37
  • صفحة 38
  • صفحة 39
  • صفحة 40
  • صفحة 41
  • صفحة 42
  • صفحة 43
  • صفحة 44
  • صفحة 45
  • صفحة 46
  • صفحة 47
  • صفحة 48
  • صفحة 49
  • صفحة 50
  • صفحة 51
  • صفحة 52
  • صفحة 53
  • صفحة 54
  • صفحة 55
  • صفحة 56
  • صفحة 57
  • صفحة 58
  • صفحة 59
  • صفحة 60
  • صفحة 61
  • صفحة 62
  • صفحة 63
  • صفحة 64
  • صفحة 65
  • صفحة 66
  • صفحة 67
  • صفحة 68
  • صفحة 69
  • صفحة 70
  • صفحة 71
  • صفحة 72
  • صفحة 73
  • صفحة 74
  • صفحة 75
  • صفحة 76
  • صفحة 77
  • صفحة 78
  • صفحة 79
  • صفحة 80
  • صفحة 81
  • صفحة 82
  • صفحة 83
  • صفحة 84
  • صفحة 85
  • صفحة 86
  • صفحة 87
  • صفحة 88
  • صفحة 89
  • صفحة 90
  • صفحة 91
  • صفحة 92
  • صفحة 93
  • صفحة 94
  • صفحة 95
  • صفحة 96
  • صفحة 97
  • صفحة 98
  • صفحة 99
  • صفحة 100
  • صفحة 101
  • صفحة 102
  • صفحة 103
  • صفحة 104
  • صفحة 105
  • صفحة 106
  • صفحة 107
  • صفحة 108
  • صفحة 109
  • صفحة 110
  • صفحة 111
  • صفحة 112
  • صفحة 113
  • صفحة 114
  • صفحة 115
  • صفحة 116
  • صفحة 117
  • صفحة 118
  • صفحة 119
  • صفحة 120
  • صفحة 121
  • صفحة 122
  • صفحة 123
زنزانتي
في يناير سنة 1954م نُقِلْتُ من معتقل العامرية إلى السجن الحربي مع ستة من الإخوة، هم: عز الدين إبراهيم، ومحمود نفيس حمدي، ومحمود حطيبة، وأحمد العسَّال، والفقير إليه تعالى، ووُضِعْنا في زنازين انفرادية، ثم فُتِحتْ بعدُ، ولم يكن قد بدأ عصر التعذيب، فأنشأتُ تلك القصيدة في تلك الفترة، وكانت مفقودة، ثم عثرتُ على مُسَوَّدتها مع قصائد أخرى.
وقد نشرتْها مجلةُ السجن التي كان يشرف عليها الأخ الأستاذ عز الدين إبراهيم.
زنزانتي

1.  هاشم ومكرم: حارسان من حراس السجن.

زنزانتي

مفضلتي (4 كتاب)