أسماء الله الحسنى

* هذا الكتاب يتضمن أبحاثًا تتعلَّق بما سمَّاه القرآن الكريم والسنة النبوية: (أسماء الله الحسنى)، فهو يتحدث عن صفات الله تعالى وأسمائه، التي يجب على المسلم أن يعرفها من كتاب الله تعالى ومن سُنَّة رسوله عليه الصلاة والسلام.* وهو كتاب...

نوع المحاذاة
  • المحاذاة إلى اليمين
  • المحاذاة الوسطية
نوع الخط
  • الخط العادي
  • خط النسخ

الصفحة 12 من 405
شوهد هذا الكتاب 273
تم قراءة هذه الصفحة 14

من مشكاة النبوة الخاتمة
  • من الدستور الإلهي للبشرية - (4)
  • من مشكاة النبوة الخاتمة - (5)
  • مـقـدمــة - (7)
  • أسماء الله الحسنى وأثرها في معرفة المسلم... - (11)
  • معرفة الله أساس العقيدة ومن أجلها خلق... - (11)
  • ضلال البشرية عن معرفة الله معرفة حقَّة - (13)
  • توحيد الفلاسفة - (15)
  • عقيدة اليهودية والنصرانية في الله - (16)
  • تصحيح تصور البشرية عن الله - (19)
  • معنى معرفة الله - (20)
  • منهج القرآن في ذكر أسماء الله تعالى... - (25)
  • أسماء الله في كتاب الله وعلى لسان... - (28)
  • حديث الأسماء التسعة والتسعين ومعنى إحصائها - (29)
  • مراتب إحصاء أسماء الله الحسنى - (31)
  • كيف نتعامل مع أسماء الله الحسنى؟ - (33)
  • معرفة هذه المعاني على سبيل المكاشفة والمشاهدة - (33)
  • التعبد بجميع الأسماء - (35)
  • أثر الإيمان بأسماء الله وصفاته - (37)
  • إحصاء أسماء الله أصلٌ لكل العلوم - (37)
  • معرفة الله تأمر بكل إحسان - (38)
  • ولهذه الشجرة ثلاثة فروع، لكل فرع منها... - (40)
  • الأدب مع الله - (41)
  • محبة الله والرضا بقضائه - (41)
  • الطمأنينة - (41)
  • كمال الإيمان وزيادته - (42)
  • التوسط والاعتدال بين حالي الخوف والرجاء - (43)
  • حسن معرفة أسماء الله وصفاته تورث في... - (44)
  • الله جـلَّ جلالـه - (48)
  • عرفنا أنَّ لهذا الكون ربًّا يدبره هو... - (49)
  • عرفنا الله بالعقل - (50)
  • وعرفنا الله بالفطرة - (50)
  • وعرفنا الله بالكون الدال على المكوِّن - (51)
  • بمنطق العقل ناقشنا الملاحدة فأفحمناهم - (52)
  • اتفاق موكب الرسل الداعين إلى الله طوال... - (54)
  • (الله) أعظم الأسماء - (56)
  • لفظ الجلالة في القرآن - (58)
  • الله لا إله إلا هو - (59)
  • ذكر اسم الله - (60)
  • وإلهكم إله واحد - (64)
  • أنواع التوحيد - (66)
  • 1 ـ توحيد الربوبية أو الخالقية - (66)
  • 2 ـ توحيد الإلهية أو العبادة - (67)
  • 3 ـ توحيد الحاكمية - (70)
  • الواحد - (73)
  • الله أحد الله الصمد - (77)
  • الأحــد - (78)
  • الصمد - (83)
  • الله بكل شيء عليم - (86)
  • علم الساعة - (87)
  • علم المخلوقات - (88)
  • علم الله ليس كعلم البشر - (92)
  • ألا يعلم من خلق؟ - (93)
  • علام الغيوب - (94)
  • الله على كل شيء قدير - (95)
  • معنى القدير والمقتدر - (98)
  • تعامل العبد العاجز مع ربه القادر - (99)
  • الله فعَّال لما يريد - (100)
  • الله الرحمن الرحيم - (104)
  • صفة الرحمة بين القرآن والكتاب المقدَّس - (104)
  • الفرق بين اسمي الرحمن والرحيم - (106)
  • رحمة الله عامة وتامة وسعت كل شيء - (108)
  • أرحم الراحمين وخير الراحمين - (110)
  • من آثار الرحمة الإلهية - (111)
  • رحمة الله في عالم الأمر - (114)
  • مضاعفة ثواب الحسنات - (115)
  • الله أرحم الراحمين، فلماذا خلق الشر؟ - (117)
  • ليس من أسماء الله الحسنى اسم يتضمن... - (121)
  • الغزالي يسأل ويجيب - (122)
  • أثر الرحمة في مجتمعات المسلمين - (125)
  • حظ العبد من اسم (الرحمن) واسم (الرحيم) - (125)
  • الله الملك القدوس - (127)
  • 1 ـ المَلِك - (127)
  • هل للإنسان شيء من الملك؟ - (129)
  • 2 ـ القدوس - (130)
  • حظ العبد من اسم القدوس - (133)
  • الله السلام المؤمن المهيمن - (135)
  • 1 ـ السلام - (135)
  • 2 ـ المؤمن - (137)
  • حظ المكلف من اسم المؤمن - (140)
  • 3 ـ المهيمن - (141)
  • الله العزيز الجبار المتكبر - (146)
  • 1 ـ العزيز - (147)
  • من أين يستمد المؤمنون عزتهم؟ - (156)
  • العزة الإيمانية - (157)
  • حظ المؤمن من اسم العزيز - (159)
  • 2 ـ الجبــار - (161)
  • حظ العباد من اسم الجبار - (162)
  • وعيد الله للمتجبرين والمتكبِّرين - (163)
  • تفسير القرطبي لاسم الجبار - (163)
  • الأوصاف المشتمل عليها اسم الله الجبار - (167)
  • كيف يتعامل العبد مع الجبار سبحانه؟ - (168)
  • 3 ـ المتكبر - (169)
  • حظ العبد من اسم الله المتكبر - (171)
  • مناقشة وبيان لكلام الغزالي - (172)
  • الله الخالق البارئ المصوِّر - (179)
  • 1 ـ الخالق - (179)
  • خلق العوالم العلوية - (180)
  • معنى الخلق في مفردات الراغب - (180)
  • الله وحده هو الخالق وهو الخلاق - (181)
  • سبب عناية القرآن بالخالقية - (182)
  • 2 ـ البارئ - (185)
  • 3 ـ المصور - (185)
  • الفرق في المعنى بين الخالق والبارئ والمصور - (186)
  • حظ المكلَّف من هذه الأسماء الحسنى (الخالق... - (190)
  • الله السميع البصير - (193)
  • 1 ـ السميع - (193)
  • اسم السميع في القرآن - (196)
  • شمول سمع الله - (197)
  • كيف يسمع الله تعالى وكيف يرى؟ - (198)
  • سمع الله وسمعنا - (198)
  • أثر الإيمان باسم الله السميع - (200)
  • صُن سمعك عن كل سوء - (202)
  • اسأل الله وحده - (203)
  • 2 ـ البصير - (205)
  • بين بصر الله وبصرنا - (206)
  • اختلاف مستويات الإبصار - (207)
  • ضعف مدارك الإنسان وحواسه وملكاته - (208)
  • أقدر الخلق على الرؤية - (208)
  • رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة - (209)
  • الله بما تعملون بصير - (210)
  • كيف يتعامل المؤمنون مع صفتي سمع الله... - (211)
  • انتفاع المؤمنين بما منحهم الله من نعمتي... - (212)
  • كلام الغزالي عن (البصير) - (214)
  • حظ المكلف من هذا الاسم - (214)
  • الله الأول والآخر - (216)
  • الله الظاهر الباطن - (220)
  • 1 ـ الظاهر - (220)
  • 2 ـ الباطن - (221)
  • تحليقات صاحب الظلال في تفسير (الأول الآخر... - (222)
  • الله الغني الحميد - (224)
  • 1 ـ الغني - (224)
  • 2 ـ الحميد - (228)
  • من الحميد من العباد؟ - (230)
  • الله الحيُّ القيوم - (232)
  • يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث - (233)
  • 1 ـ الحيّ - (234)
  • بين حياة الله وحياة المخلوقين - (235)
  • حياة الله سبحانه ذاتية كاملة - (236)
  • قدرة الله على إحياء الموتى - (238)
  • ما على المكلف تجاه ربه الحي - (239)
  • 2 ـ القيوم - (240)
  • حياته سبحانه الكاملة وقيوميته تقتضي ألا يعتريه... - (242)
  • الله ذو الجلال والإكرام - (244)
  • 1 ـ ذو الجلال - (244)
  • 2 ـ ذو الإكرام - (250)
  • الله الرزَّاق الفتَّاح - (253)
  • 1 ـ الرزاق - (253)
  • أرزاق الله نوعان: مادية وروحية - (256)
  • الرزق الروحي والمعنوي - (258)
  • الأرزاق كلها تطلب من الله - (258)
  • 2 ـ الفتاح - (260)
  • فتح المسلمين وفتوح غيرهم - (265)
  • حظ العبد من هذا الاسم - (266)
  • الله القهَّار الوهَّاب - (267)
  • 1 ـ القهَّار - (267)
  • الله قهار الجبابرة - (270)
  • نصيب العبد من هذا الاسم - (272)
  • 2 ـ الوهاب - (274)
  • صور العباد وهيئاتهم - (274)
  • هل في الناس وهَّاب حقيقي؟ - (277)
  • ما يستوهبه الناس من الله تعالى - (278)
  • الله الشكور الحليم - (282)
  • 1 ـ الشكور - (282)
  • الثناء على المرسلين بصفة الشكر - (283)
  • 2 ـ الحليم - (285)
  • حلم الله تعالى على عباده - (286)
  • الله القريب المجيب - (288)
  • معنى القريب ومعنى المجيب - (288)
  • 1 ـ القريب - (289)
  • قرب الله من عباده - (290)
  • معية الله العامة والخاصة - (290)
  • 2 ـ المجيب - (294)
  • مجيب الدعوات - (295)
  • إجابة دعاء المظلومين - (299)
  • حظ العبد من هذا الاسم (المجيب) - (301)
  • الغفور الودود - (303)
  • 1 ـ الغفور - (303)
  • اقتران اسمي الغفور والغفار بالأسماء الملائمة - (306)
  • 2 ـ الودود - (310)
  • الذين يحبهم الله - (310)
  • حظ الإنسان من اسم الودود - (312)
  • الله المنتقم العفو - (313)
  • 1 ـ المنتقم - (315)
  • ثبوت صفة الانتقام - (316)
  • الله يملي للظالم - (318)
  • شرح الغزالي لمعنى اسم المنتقم - (320)
  • المحمود من انتقام العبد - (320)
  • ما يختص بالعبد من وصف الانتقام - (322)
  • احذر انتقام الله للمظلوم - (323)
  • 2 ـ العَفُوّ - (324)
  • الفرق بين العفو والمغفرة - (324)
  • حظ المكلف من اسم (العفو) - (325)
  • ضراعة إلى الله - (328)
  • الله الواسع الحكيم - (329)
  • 1 ـ الواسع - (329)
  • حظ المكلف من اسم الله (الواسع) - (333)
  • 2 ـ الحكيم - (333)
  • معنى الحكيم - (334)
  • المراد بالحكمة في القرآن - (335)
  • الحكمة النظرية والعملية - (336)
  • كلام القرطبي في اسم الله الحكيم - (338)
  • القرآن كتاب حكيم منزَّل من إله حكيم - (342)
  • الحكمة في القرآن - (342)
  • الجمع بين العزة والحكمة والعلم والحكمة - (344)
  • الحكمة علمية وعملية - (345)
  • من حكمة الله في مخلوقاته - (346)
  • نصيب المكلف من اسم (الحكيم) - (347)
  • الله العليّ العظيم - (350)
  • 1 ـ العليُّ - (350)
  • كيف تفهم النصوص التي تثبت الفوقية والعلو... - (356)
  • ما انتهى إليه في العلو والفوقية والاستواء - (357)
  • لا حاجة إلى التحريف ولا إلى الوقوف - (361)
  • 2 ـ العظيم - (362)
  • ما على المكلف تجاه اسم الله العظيم - (367)
  • (ملحق) بحوث وإضاءات حول أسماء الله تعالى... - (369)
  • هل أسماء الله تعالى توقيفية أم غير... - (369)
  • معنى التوقيف في أسماء الله تعالى - (370)
  • التوسع في التسمية بأسماء الله الحسنى - (370)
  • توقف الآمدي في اشتراط التوقيف وعدمه - (373)
  • ما ذكره ابن كثير - (374)
  • كلام ابن الوزير حول أسماء الله الحسنى - (379)
  • ابن الوزير يختار مائة وخمسة وخمسين اسمًا... - (380)
  • حرص ابن الوزير على تركه التكرار - (382)
  • ما صح من الأسماء في السنة - (384)
  • الأسماء المشتقة من الأفعال الربانية الحميدة - (387)
  • الأسماء غير المشتقة من ألفاظ القرآن - (387)
  • الممادح السلبية في شأنه تعالى - (388)
  • الأسماء المطلقة على العباد بنقص وعلى الله... - (389)
  • الاختلاف بين الاسم والمُسمَّى - (390)
  • كلام ابن العربي - (390)
  • دعاء الله بأسمائه الحسنى - (392)
  • معنى الإلحاد في أسماء الله تعالى والتحذير... - (392)
  • مناسبة الآية لما قبلها - (394)
  • حكم إطلاق اسم مدح خالص لا شبهة... - (395)
  • تفسير ﴿ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﴾ ووجوب... - (397)
  • كلام الآلوسي في التنزيه - (401)
  • فهرس الآيات القرآنية الكريمة - (407)
  • فهرس الأحاديث النبوية الشريفة - (453)
  • فهرس الموضوعات - (461)
صفحة 12
  • صفحة 1
  • صفحة 2
  • صفحة 3
  • صفحة 4
  • صفحة 5
  • صفحة 6
  • صفحة 7
  • صفحة 8
  • صفحة 9
  • صفحة 10
  • صفحة 11
  • صفحة 12
  • صفحة 13
  • صفحة 14
  • صفحة 15
  • صفحة 16
  • صفحة 17
  • صفحة 18
  • صفحة 19
  • صفحة 20
  • صفحة 21
  • صفحة 22
  • صفحة 23
  • صفحة 24
  • صفحة 25
  • صفحة 26
  • صفحة 27
  • صفحة 28
  • صفحة 29
  • صفحة 30
  • صفحة 31
  • صفحة 32
  • صفحة 33
  • صفحة 34
  • صفحة 35
  • صفحة 36
  • صفحة 37
  • صفحة 38
  • صفحة 39
  • صفحة 40
  • صفحة 41
  • صفحة 42
  • صفحة 43
  • صفحة 44
  • صفحة 45
  • صفحة 46
  • صفحة 47
  • صفحة 48
  • صفحة 49
  • صفحة 50
  • صفحة 51
  • صفحة 52
  • صفحة 53
  • صفحة 54
  • صفحة 55
  • صفحة 56
  • صفحة 57
  • صفحة 58
  • صفحة 59
  • صفحة 60
  • صفحة 61
  • صفحة 62
  • صفحة 63
  • صفحة 64
  • صفحة 65
  • صفحة 66
  • صفحة 67
  • صفحة 68
  • صفحة 69
  • صفحة 70
  • صفحة 71
  • صفحة 72
  • صفحة 73
  • صفحة 74
  • صفحة 75
  • صفحة 76
  • صفحة 77
  • صفحة 78
  • صفحة 79
  • صفحة 80
  • صفحة 81
  • صفحة 82
  • صفحة 83
  • صفحة 84
  • صفحة 85
  • صفحة 86
  • صفحة 87
  • صفحة 88
  • صفحة 89
  • صفحة 90
  • صفحة 91
  • صفحة 92
  • صفحة 93
  • صفحة 94
  • صفحة 95
  • صفحة 96
  • صفحة 97
  • صفحة 98
  • صفحة 99
  • صفحة 100
  • صفحة 101
  • صفحة 102
  • صفحة 103
  • صفحة 104
  • صفحة 105
  • صفحة 106
  • صفحة 107
  • صفحة 108
  • صفحة 109
  • صفحة 110
  • صفحة 111
  • صفحة 112
  • صفحة 113
  • صفحة 114
  • صفحة 115
  • صفحة 116
  • صفحة 117
  • صفحة 118
  • صفحة 119
  • صفحة 120
  • صفحة 121
  • صفحة 122
  • صفحة 123
  • صفحة 124
  • صفحة 125
  • صفحة 126
  • صفحة 127
  • صفحة 128
  • صفحة 129
  • صفحة 130
  • صفحة 131
  • صفحة 132
  • صفحة 133
  • صفحة 134
  • صفحة 135
  • صفحة 136
  • صفحة 137
  • صفحة 138
  • صفحة 139
  • صفحة 140
  • صفحة 141
  • صفحة 142
  • صفحة 143
  • صفحة 144
  • صفحة 145
  • صفحة 146
  • صفحة 147
  • صفحة 148
  • صفحة 149
  • صفحة 150
  • صفحة 151
  • صفحة 152
  • صفحة 153
  • صفحة 154
  • صفحة 155
  • صفحة 156
  • صفحة 157
  • صفحة 158
  • صفحة 159
  • صفحة 160
  • صفحة 161
  • صفحة 162
  • صفحة 163
  • صفحة 164
  • صفحة 165
  • صفحة 166
  • صفحة 167
  • صفحة 168
  • صفحة 169
  • صفحة 170
  • صفحة 171
  • صفحة 172
  • صفحة 173
  • صفحة 174
  • صفحة 175
  • صفحة 176
  • صفحة 177
  • صفحة 178
  • صفحة 179
  • صفحة 180
  • صفحة 181
  • صفحة 182
  • صفحة 183
  • صفحة 184
  • صفحة 185
  • صفحة 186
  • صفحة 187
  • صفحة 188
  • صفحة 189
  • صفحة 190
  • صفحة 191
  • صفحة 192
  • صفحة 193
  • صفحة 194
  • صفحة 195
  • صفحة 196
  • صفحة 197
  • صفحة 198
  • صفحة 199
  • صفحة 200
  • صفحة 201
  • صفحة 202
  • صفحة 203
  • صفحة 204
  • صفحة 205
  • صفحة 206
  • صفحة 207
  • صفحة 208
  • صفحة 209
  • صفحة 210
  • صفحة 211
  • صفحة 212
  • صفحة 213
  • صفحة 214
  • صفحة 215
  • صفحة 216
  • صفحة 217
  • صفحة 218
  • صفحة 219
  • صفحة 220
  • صفحة 221
  • صفحة 222
  • صفحة 223
  • صفحة 224
  • صفحة 225
  • صفحة 226
  • صفحة 227
  • صفحة 228
  • صفحة 229
  • صفحة 230
  • صفحة 231
  • صفحة 232
  • صفحة 233
  • صفحة 234
  • صفحة 235
  • صفحة 236
  • صفحة 237
  • صفحة 238
  • صفحة 239
  • صفحة 240
  • صفحة 241
  • صفحة 242
  • صفحة 243
  • صفحة 244
  • صفحة 245
  • صفحة 246
  • صفحة 247
  • صفحة 248
  • صفحة 249
  • صفحة 250
  • صفحة 251
  • صفحة 252
  • صفحة 253
  • صفحة 254
  • صفحة 255
  • صفحة 256
  • صفحة 257
  • صفحة 258
  • صفحة 259
  • صفحة 260
  • صفحة 261
  • صفحة 262
  • صفحة 263
  • صفحة 264
  • صفحة 265
  • صفحة 266
  • صفحة 267
  • صفحة 268
  • صفحة 269
  • صفحة 270
  • صفحة 271
  • صفحة 272
  • صفحة 273
  • صفحة 274
  • صفحة 275
  • صفحة 276
  • صفحة 277
  • صفحة 278
  • صفحة 279
  • صفحة 280
  • صفحة 281
  • صفحة 282
  • صفحة 283
  • صفحة 284
  • صفحة 285
  • صفحة 286
  • صفحة 287
  • صفحة 288
  • صفحة 289
  • صفحة 290
  • صفحة 291
  • صفحة 292
  • صفحة 293
  • صفحة 294
  • صفحة 295
  • صفحة 296
  • صفحة 297
  • صفحة 298
  • صفحة 299
  • صفحة 300
  • صفحة 301
  • صفحة 302
  • صفحة 303
  • صفحة 304
  • صفحة 305
  • صفحة 306
  • صفحة 307
  • صفحة 308
  • صفحة 309
  • صفحة 310
  • صفحة 311
  • صفحة 312
  • صفحة 313
  • صفحة 314
  • صفحة 315
  • صفحة 316
  • صفحة 317
  • صفحة 318
  • صفحة 319
  • صفحة 320
  • صفحة 321
  • صفحة 322
  • صفحة 323
  • صفحة 324
  • صفحة 325
  • صفحة 326
  • صفحة 327
  • صفحة 328
  • صفحة 329
  • صفحة 330
  • صفحة 331
  • صفحة 332
  • صفحة 333
  • صفحة 334
  • صفحة 335
  • صفحة 336
  • صفحة 337
  • صفحة 338
  • صفحة 339
  • صفحة 340
  • صفحة 341
  • صفحة 342
  • صفحة 343
  • صفحة 344
  • صفحة 345
  • صفحة 346
  • صفحة 347
  • صفحة 348
  • صفحة 349
  • صفحة 350
  • صفحة 351
  • صفحة 352
  • صفحة 353
  • صفحة 354
  • صفحة 355
  • صفحة 356
  • صفحة 357
  • صفحة 358
  • صفحة 359
  • صفحة 360
  • صفحة 361
  • صفحة 362
  • صفحة 363
  • صفحة 364
  • صفحة 365
  • صفحة 366
  • صفحة 367
  • صفحة 368
  • صفحة 369
  • صفحة 370
  • صفحة 371
  • صفحة 372
  • صفحة 373
  • صفحة 374
  • صفحة 375
  • صفحة 376
  • صفحة 377
  • صفحة 378
  • صفحة 379
  • صفحة 380
  • صفحة 381
  • صفحة 382
  • صفحة 383
  • صفحة 384
  • صفحة 385
  • صفحة 386
  • صفحة 387
  • صفحة 388
  • صفحة 389
  • صفحة 390
  • صفحة 391
  • صفحة 392
  • صفحة 393
  • صفحة 394
  • صفحة 395
  • صفحة 396
  • صفحة 397
  • صفحة 398
  • صفحة 399
  • صفحة 400
  • صفحة 401
  • صفحة 402
  • صفحة 403
  • صفحة 404
  • صفحة 405
وهذه المعرفة أساس عقائد الإسلام، التي هي أساس البناء الإسلامي، فالإسلام عقيدة وعمل. والعقيدة أصل، والعمل فرع عنها، أو هي بذرة، والعمل ثمرة لها. وبدون العقيدة التي يُعبر عنها القرآن والسنة بـ (الإيمان) لا يُقبل عمل من صاحبه، ولذا قال تعالى: ﴿ وَٱلَّذِينَ كَفَرُوٓا أَعْمَـٰلُهُمْ كَسَرَابٍۭ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ ٱلظَّمْـَٔانُ مَآءً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَهُۥ لَمْ يَجِدْهُ شَيْـًٔا ﴾ [النور:39]، وقال: ﴿ مَّثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَـٰلُهُمْ كَرَمَادٍ ٱشْتَدَّتْ بِهِ ٱلرِّيحُ فِى يَوْمٍ عَاصِفٍ ۖ لَّا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَىٰ شَىْءٍ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَـٰلُ ٱلْبَعِيدُ ﴾ [إبراهيم:18].
الله 4 قد خلق الخلق، ليعرفوه بأسمائه الحسنى وصفاته العُلَا، متَّصِفًا بكل كمال، منزَّهًا عن كل نقص، فإذا عرفوه 8 كما ينبغي أن يُعرف، توجَّهوا إليه بالعبادة التي لا يستحقها أحد غيره، ولا يُتقرَّب بها إلا إليه، وحمدوه تعالى كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.
يقول تعالى في كتابه: ﴿ ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَـٰوَٰتٍ وَمِنَ ٱلْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ ٱلْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوٓا أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ عِلْمًۢا ﴾ [الطلاق:12].
فهذا التعليل باللام ﴿ ﰎ ﴾ دليل على أن العلة الغائيَّة من خلق هذا العالم علويه وسفليه، هي معرفته سبحانه بأسمائه وصفاته، التي ذكر منها في هذا المقام: القدرة الشاملة، والعلم المحيط.
وهذه الآية تُغنينا عن الاستدلال بالحديث القدسي الموضوع الذي يُذكر في بعض كتب التصوف: «كنت كنزًا مخفيًّا، فأحببت أن أُعرف، فخلقت الخلق ليعرفوني»(1). ولا شك أن كلمة (مخفيًّا) غير سليمة لغويًّا(2)، تأباها فصاحة النبي .

1.  قال شيخ الإسلام ابن تيمية: هذا ليس من كلام النبي ، ولا أعرف له إسنادًا صحيحًا ولا ضعيفًا. مجموع الفتاوى (18/122)، تحقيق عبد الرحمٰن بن محمد بن قاسم، نشر مجمع الملك فهد، المدينة المنورة، 1416هـ ـ 1995م.

2.  إذ الصواب: مُخْفًى من الفعل أخفى، أما مخفي فهي اسم مفعول من الفعل خفي، وهو فعل لازم لا

مفضلتي (4 كتاب)