الدين والسياسة

* هذا كتاب يؤصل لعلاقة الدِّين بالسياسة في الإسلام، فيحدد مفهوم كل منهما لغة واصطلاحًا، ومفهوم السياسة عند الفقهاء والمتكلمين والفلاسفة، ثم عند الغربيين.* ويتحدث عن نظرة كل من الإسلاميين والعلمانيين إلى العلاقة بين الدين والسياسة، ويؤصل الأحكام والمبادئ الشرعية...

نوع المحاذاة
  • المحاذاة إلى اليمين
  • المحاذاة الوسطية
نوع الخط
  • الخط العادي
  • خط النسخ

الصفحة 8 من 291
شوهد هذا الكتاب 184
تم قراءة هذه الصفحة 4

من مشكاة النبوة الخاتمة
  • من الدستور الإلهي للبشرية - (4)
  • من مشكاة النبوة الخاتمة - (5)
  • مـقـدمــة - (7)
  • مـقـدمــة - (9)
  • الباب الأول: الدِّين والسِّياسة ضوء على المفاهيم - (13)
  • تحديد المفاهيم أولًا - (15)
  • الفصل الأول: مفهـوم كلـمـة «الـدِّيـن» - (17)
  • الدِّين اصطلاحًا - (20)
  • مفهوم كلمة «الدِّين» في القرآن - (22)
  • كلمة الدِّين لا تقتصر على الدِّين الحق - (23)
  • الدِّين والإسلام - (25)
  • كلمة «الإسلام» أوسع من كلمة «الدِّين» - (26)
  • الفصل الثاني: مفهوم كلمة «السِّياسة» لغةً واصطلاحًا - (29)
  • كلمة «السِّياسة» في تراثنا الإسلامي - (31)
  • كلمة «السِّياسة» لم ترد في القرآن - (31)
  • ما ورد عن السِّياسة في السُّنَّة - (35)
  • أول استخدام لكلمة سياسة في معنى الولاية... - (35)
  • السِّـياسـة عند الفقهـاء - (37)
  • السِّياسة عند المالكية والشافعية - (37)
  • تضييق إمام الحرمين في السِّياسة - (38)
  • السِّياسة في الفقه الحنفي - (44)
  • دور ابن القيم في توضيح السِّياسة الشرعية - (47)
  • السِّياسة العادلة موافقة لما جاء به الشرع - (51)
  • مرونة السِّياسة الشرعية وقابليتها للتطور - (54)
  • تعقيب عام على السِّياسة عند الفقهاء - (56)
  • السِّياسة عند الحكماء (الفلاسفة) - (59)
  • السِّياسة عند الفلاسفة الأخلاقيين - (60)
  • السِّياسة عند فيلسوف الاجتماع ابن خلدون - (63)
  • السِّـياسـة عنـد الغربـيين - (66)
  • المُهم هنا، أن نَعْرف: ما هو مفهوم... - (67)
  • نماذج من تعريفات السِّياسة - (68)
  • الباب الثاني: العَلاقة بين الدِّين والسِّياسة عند... - (73)
  • موقف العلمانيين - (75)
  • الفصل الأول: إنكار فكرة «شمول الإسلام» - (77)
  • لماذا مزج المُصلحون الإسلاميون السِّياسة بالدِّين؟ - (77)
  • 1 ـ شمول تعاليم الإسلام - (77)
  • 2 ـ الإسلام يرفض تجزئة أحكامه - (80)
  • 3 ـ الحياة وحدة لا تتجزأ ولا... - (81)
  • 4 ـ أهمية الدَّولة في تحقيق الأهداف - (87)
  • الفصل الثاني: فصل الدِّين عن السِّياسة - (91)
  • مناقشة مقولة: لا دين في السِّياسة - (91)
  • مناقشة مقولة: لا سياسة في الدِّين - (97)
  • ضلالة فصل الدِّين عن السِّياسة - (98)
  • الدِّين ليس دائمًا مقصورًا على الروحانية - (104)
  • والسِّياسة ليست دائمًا علمانية - (107)
  • الفصل الثالث: تهمة الإسلام السِّياسي ! - (109)
  • هذه التسمية مردودة وخاطئة - (110)
  • تقسيمات مرفوضة للإسلام - (111)
  • ثانيًًا: الإسلام لا يكون إلَّا سياسيًّا - (111)
  • السبب الأول: الإسلام يوجِّه الحياة كلها - (111)
  • السبب الثاني: شخصية المسلم شخصية سياسية - (113)
  • بين الحق والواجب - (118)
  • الصَّلاة والسِّياسة - (121)
  • السَّاسة يدخلون الدِّين في السِّياسة متى أرادوا! - (122)
  • الفصل الرابع: السِّياسة بين النص والمصلحة - (125)
  • الشريعة إذا أحسن فهمها ليست قيدًا بل... - (126)
  • الموازنة بين النُّصوص والمقاصد - (127)
  • الادِّعاء على عمر ƒ أنَّه عطَّل النصوص... - (129)
  • دعوى إلغاء سهم «المؤلفة قلوبهم» - (133)
  • تعليق الشيخ المدني - (134)
  • تعليق الشيخ الغزالي - (137)
  • دعوى أنَّ الطوفي يعطِّل النصوص بالمصلحة دعوى... - (137)
  • لا تناقض بين مصلحة يقينية ونصٍّ قطعي - (138)
  • المصلحة في نظر الشريعة أوسع وأعمق من... - (139)
  • الفصل الخامس: السِّياسة بين الجمود والتطور - (145)
  • فرضية الاجتهاد والتجديد للدِّين - (145)
  • الاتِّباع في الدِّين والابتداع في الدنيا - (147)
  • دعوى ثبات الدِّين وتغيُّر الحياة - (152)
  • الإسلام لا يقف في سبيل التطور - (154)
  • الباب الثالث: الـدِّيـن والـدَّولـة عند الإسلاميين والعلمانيين - (157)
  • الفصل الأول: من حق الإسلام أن تكون... - (161)
  • أولى محاولات العلمانية لاقتحام الأزهر - (163)
  • دعوى علي عبد الرازق منقوضة - (164)
  • الأدلة على أنَّ الدَّولة من صميم الإسلام - (165)
  • 1 ـ الدليل من نصوص الإسلام - (165)
  • 2 ـ الدليل من تاريخ الإسلام - (167)
  • لم يعرف تاريخنا دينًا بلا دولة ولا... - (170)
  • 3 ـ الدليل من طبيعة الإسلام - (172)
  • العلمانية تحاول اقتحام الأزهر مرة أخرى - (177)
  • الفصل الثاني: من حق الإسلاميين أن يكون... - (181)
  • إضاءات ضرورية - (186)
  • الفصل الثالث: دولة الإسلام دولة مدنية مرجعيتها... - (189)
  • الدولة الإسلاميَّة ورجال الدِّين - (193)
  • كلمة نيّرة للشيخ الغزالي - (195)
  • قيام الدولة الإسلاميَّة على عقيدة الحاكمية لا... - (197)
  • الفصل الرابع: الدولة الإسلاميَّة دولة شورية تتوافق... - (205)
  • الديمقراطية المنشودة - (205)
  • الديمقراطية وصلتها بالإسلام - (208)
  • 1 ـ الرافضون للديمقراطية باسم الإسلام - (209)
  • 2 ـ القائلون بالديمقراطية بلا قيود - (210)
  • 3 ـ الوسطيون المتوازنون - (210)
  • الشورى والديمقراطية - (212)
  • 1 ـ رفض سلطان الجبابرة والفراعنة - (214)
  • 2 ـ اتِّباع الجماعة والسواد الأعظم - (216)
  • 3 ـ عدم قبول صلاة الإمام الذي... - (217)
  • الفصل الخامس: الدولة الإسلاميَّة وحقوق الأقليات - (219)
  • 1 ـ مسألة أهل الذمَّة - (220)
  • 2 ـ مسألة الجزية - (220)
  • 3 ـ فرض القوانين الدِّينية - (222)
  • 4 ـ الحرمان من الوظائف - (224)
  • وقد تثار هنا قضية رئاسة الدولة، وهل... - (225)
  • الفصل السادس: الدولة الإسلاميَّة وحقوق الإنسان - (227)
  • عناية الإسلام بحقوق الإنسان - (228)
  • 1 ـ الحرية الدِّينية - (234)
  • 2 ـ مجال حقوق المرأة - (236)
  • حقوق العراة والشواذ - (240)
  • الباب الرابع: المشـكـلة والـحــل - (243)
  • الفصل الأول: العلمانية: هل هي الحل أو... - (245)
  • الجابري يقول: العلمانية في العالم العربي مسألة... - (247)
  • أبو المجد ينادي بإسقاط الدعوة إلى «العلمانية» - (250)
  • العقلانية والديمقراطية تتفقان مع جوهر الإسلام - (253)
  • العقلانية المنشودة - (254)
  • سيادة الروح العلمية - (257)
  • سمات الروح العلمية المطلوبة - (258)
  • ابن رشد والعلمانية - (264)
  • الفصل الثاني: دعوى العلمانية الإسلاميَّة ! - (267)
  • الباب الخامس: الأقليات الإسلاميَّة والسِّياسة - (275)
  • الوجود الإسلامي في الغرب - (277)
  • الوجود الإسلامي ضرورة في أوربا والأمريكتين وأستراليا... - (279)
  • محافظة دون انغلاق، وانفتاح دون ذوبان - (280)
  • وعندنا هنا جملة قواعد شرعية ترشدنا في... - (285)
  • خــاتـمـة - (289)
  • فهرس الآيات القرآنية الكريمة - (293)
  • فهرس الأحاديث النبوية الشريفة - (305)
  • فهرس الموضوعات - (311)
صفحة 8
  • صفحة 1
  • صفحة 2
  • صفحة 3
  • صفحة 4
  • صفحة 5
  • صفحة 6
  • صفحة 7
  • صفحة 8
  • صفحة 9
  • صفحة 10
  • صفحة 11
  • صفحة 12
  • صفحة 13
  • صفحة 14
  • صفحة 15
  • صفحة 16
  • صفحة 17
  • صفحة 18
  • صفحة 19
  • صفحة 20
  • صفحة 21
  • صفحة 22
  • صفحة 23
  • صفحة 24
  • صفحة 25
  • صفحة 26
  • صفحة 27
  • صفحة 28
  • صفحة 29
  • صفحة 30
  • صفحة 31
  • صفحة 32
  • صفحة 33
  • صفحة 34
  • صفحة 35
  • صفحة 36
  • صفحة 37
  • صفحة 38
  • صفحة 39
  • صفحة 40
  • صفحة 41
  • صفحة 42
  • صفحة 43
  • صفحة 44
  • صفحة 45
  • صفحة 46
  • صفحة 47
  • صفحة 48
  • صفحة 49
  • صفحة 50
  • صفحة 51
  • صفحة 52
  • صفحة 53
  • صفحة 54
  • صفحة 55
  • صفحة 56
  • صفحة 57
  • صفحة 58
  • صفحة 59
  • صفحة 60
  • صفحة 61
  • صفحة 62
  • صفحة 63
  • صفحة 64
  • صفحة 65
  • صفحة 66
  • صفحة 67
  • صفحة 68
  • صفحة 69
  • صفحة 70
  • صفحة 71
  • صفحة 72
  • صفحة 73
  • صفحة 74
  • صفحة 75
  • صفحة 76
  • صفحة 77
  • صفحة 78
  • صفحة 79
  • صفحة 80
  • صفحة 81
  • صفحة 82
  • صفحة 83
  • صفحة 84
  • صفحة 85
  • صفحة 86
  • صفحة 87
  • صفحة 88
  • صفحة 89
  • صفحة 90
  • صفحة 91
  • صفحة 92
  • صفحة 93
  • صفحة 94
  • صفحة 95
  • صفحة 96
  • صفحة 97
  • صفحة 98
  • صفحة 99
  • صفحة 100
  • صفحة 101
  • صفحة 102
  • صفحة 103
  • صفحة 104
  • صفحة 105
  • صفحة 106
  • صفحة 107
  • صفحة 108
  • صفحة 109
  • صفحة 110
  • صفحة 111
  • صفحة 112
  • صفحة 113
  • صفحة 114
  • صفحة 115
  • صفحة 116
  • صفحة 117
  • صفحة 118
  • صفحة 119
  • صفحة 120
  • صفحة 121
  • صفحة 122
  • صفحة 123
  • صفحة 124
  • صفحة 125
  • صفحة 126
  • صفحة 127
  • صفحة 128
  • صفحة 129
  • صفحة 130
  • صفحة 131
  • صفحة 132
  • صفحة 133
  • صفحة 134
  • صفحة 135
  • صفحة 136
  • صفحة 137
  • صفحة 138
  • صفحة 139
  • صفحة 140
  • صفحة 141
  • صفحة 142
  • صفحة 143
  • صفحة 144
  • صفحة 145
  • صفحة 146
  • صفحة 147
  • صفحة 148
  • صفحة 149
  • صفحة 150
  • صفحة 151
  • صفحة 152
  • صفحة 153
  • صفحة 154
  • صفحة 155
  • صفحة 156
  • صفحة 157
  • صفحة 158
  • صفحة 159
  • صفحة 160
  • صفحة 161
  • صفحة 162
  • صفحة 163
  • صفحة 164
  • صفحة 165
  • صفحة 166
  • صفحة 167
  • صفحة 168
  • صفحة 169
  • صفحة 170
  • صفحة 171
  • صفحة 172
  • صفحة 173
  • صفحة 174
  • صفحة 175
  • صفحة 176
  • صفحة 177
  • صفحة 178
  • صفحة 179
  • صفحة 180
  • صفحة 181
  • صفحة 182
  • صفحة 183
  • صفحة 184
  • صفحة 185
  • صفحة 186
  • صفحة 187
  • صفحة 188
  • صفحة 189
  • صفحة 190
  • صفحة 191
  • صفحة 192
  • صفحة 193
  • صفحة 194
  • صفحة 195
  • صفحة 196
  • صفحة 197
  • صفحة 198
  • صفحة 199
  • صفحة 200
  • صفحة 201
  • صفحة 202
  • صفحة 203
  • صفحة 204
  • صفحة 205
  • صفحة 206
  • صفحة 207
  • صفحة 208
  • صفحة 209
  • صفحة 210
  • صفحة 211
  • صفحة 212
  • صفحة 213
  • صفحة 214
  • صفحة 215
  • صفحة 216
  • صفحة 217
  • صفحة 218
  • صفحة 219
  • صفحة 220
  • صفحة 221
  • صفحة 222
  • صفحة 223
  • صفحة 224
  • صفحة 225
  • صفحة 226
  • صفحة 227
  • صفحة 228
  • صفحة 229
  • صفحة 230
  • صفحة 231
  • صفحة 232
  • صفحة 233
  • صفحة 234
  • صفحة 235
  • صفحة 236
  • صفحة 237
  • صفحة 238
  • صفحة 239
  • صفحة 240
  • صفحة 241
  • صفحة 242
  • صفحة 243
  • صفحة 244
  • صفحة 245
  • صفحة 246
  • صفحة 247
  • صفحة 248
  • صفحة 249
  • صفحة 250
  • صفحة 251
  • صفحة 252
  • صفحة 253
  • صفحة 254
  • صفحة 255
  • صفحة 256
  • صفحة 257
  • صفحة 258
  • صفحة 259
  • صفحة 260
  • صفحة 261
  • صفحة 262
  • صفحة 263
  • صفحة 264
  • صفحة 265
  • صفحة 266
  • صفحة 267
  • صفحة 268
  • صفحة 269
  • صفحة 270
  • صفحة 271
  • صفحة 272
  • صفحة 273
  • صفحة 274
  • صفحة 275
  • صفحة 276
  • صفحة 277
  • صفحة 278
  • صفحة 279
  • صفحة 280
  • صفحة 281
  • صفحة 282
  • صفحة 283
  • صفحة 284
  • صفحة 285
  • صفحة 286
  • صفحة 287
  • صفحة 288
  • صفحة 289
  • صفحة 290
  • صفحة 291
فقد طلب منِّي إخوتي الأحبة في الأمانة العامة للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث، الذي أتشرَّف برئاسته: أن يكون لهم حق الطبعة الأولى من كتابي «الدِّين والسِّياسة: تأصيل وردُّ شبهات». وكانوا هم الذين استحثوني على كتابته، فلهم ـ بعد توفيق الله سبحانه ـ الفضل في إتمامه، كما أنَّهم قد اتفقوا معي على أن يطبعوا الكتاب ـ أو البحث ـ حين أفرغ من إعداده وإتمامه، ليوزَّع على الأقليات الإسلاميَّة في أوربا، التي يعمل مجلسنا منذ تأسيسه، لترشيد مسيرتها، وتسديد خطاها، وَفْق أحكام الشريعة الإسلاميَّة السَّمحة ومقاصدها الرحبة، ومن خلال فقهٍ إسلاميٍّ رشيدٍ يجمع بين السَّلفية والتجديد، أو قُلْ: بين الأصالة والمعاصرة، فلا يفرط في الأصول، ولا يناقض العقول، ولا يباين النقول، ولا يغفل الواقع، ولا يهمل ضرورات الناس ولا حاجاتهم، التي تقدِّرها الشريعة حق قدرها.
وإنِّي لأرجو أن تحقِّق هذه الطبعة هدفها في تثقيف الأقليات المسلمة في أوربا، حتى يندمجوا في مجتمعهم ولا ينعزلوا عنه، اندماجًا إيجابيًّا صحيًّا، وهو ما عبرت عنه من قديم بعبارة: استقامة بلا انغلاق، واندماج بلا ذوبان. ونعني بالذوبان هنا: التفريط في العقيدة والفرائض الدِّينية، وانتهاك المحرمات العظيمة التي نهى عنها الإسلام، وخصوصًا الكبائر الموبقات. والحذر كلَّ الحذر من التقليد الأعمى للمجتمع الغربي في تقاليده وسلوكياته التي لا يقرها أي دين، وترفضها اليهودية والمسيحية، والتوراة والإنجيل، كما يرفضها القرآن.
وهذه السلوكيات هي التي ينقدها المصلحون الغربيون أنفسهم، الذين يرون فيها خطرًا على مجتمعاتها، جديرة إذا استمرت وتفاقمت أن تهدِّده في أسسه ومقوماته، وهو الذي حذَّرنا منه نبُّينا أن نتَّبع «سنن القوم» من اليهود والنصارى شبرًا بشبر، وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضبٍّ لدخلتموه!(1).
أدعو الله 8 أن يجعل من كتابي هذا نورًا على الطريق، وأن ينفع به كلَّ من قرأه أو نشره، أو عمَّم النفع به.
وآخر دعوانا أن: الحمد لله ربِّ العالمين.
الدوحة في: شوال 1427هـ ـ نوفمبر 2006م
الفقير إلى عفو ربه

1.  متفق عليه: رواه البخاري في أحاديث الأنبياء (3456)، ومسلم في العلم (2669)، عن أبي سعيد الخدري.

مفضلتي (4 كتاب)