السياسة الشرعية في ضوء نصوص الشريعة ومقاصدها

* هذا الكتاب شرح للأصل الخامس من «الأصول العشرين» للشهيد حسن البنا رحمه الله، وهو الأصل الذي تحدَّث فيه بإيجاز شديد عن السياسة الشرعية المنوطة بالإمام (الخليفة أو رئيس الدولة) أو نائبه، وعن رأيه في أمور السياسة والإدارة والحُكم، ومدى...

نوع المحاذاة
  • المحاذاة إلى اليمين
  • المحاذاة الوسطية
نوع الخط
  • الخط العادي
  • خط النسخ

الصفحة 10 من 395
شوهد هذا الكتاب 139
تم قراءة هذه الصفحة 9

من مشكاة النبوة الخاتمة
  • من الدستور الإلهي للبشرية - (4)
  • من مشكاة النبوة الخاتمة - (5)
  • مـقـدمــة - (7)
  • نص الأصل الخامس من الأصول العشرين - (13)
  • تمهيد في فقه السياسة الشرعية - (15)
  • شمول الفقه الإسلامي - (15)
  • فقه السياسة الشرعية - (15)
  • هل الحكم الإسلامي من الفروع أو الأصول؟ - (16)
  • الحاكمية الإلٰهية جزء من عقيدة التوحيد الإسلامي - (18)
  • تقصيرنا في الفقه السياسي - (20)
  • الكتابات الحديثة في الجانب السياسي الإسلامي - (21)
  • كتاب «الإسلام وأصول الحكم» - (21)
  • كتاب «من هنا نبدأ» - (23)
  • كتابات العلماء والمفكرين حول الفقه السياسي - (24)
  • المنهج المنشود في الفقه السياسي المعاصر - (28)
  • مفهوم السياسة الشرعية - (29)
  • معنى السياسة في اللغة - (31)
  • معنى الشرع الذي تنطلق منه السياسة - (33)
  • السياسة في اصطلاح علمائنا القدامى - (36)
  • حوار قديم لابن عَقِيل حول مفهوم السياسة... - (37)
  • تعقيب ابن القيم - (38)
  • الهدي النبوي في السياسة الشرعية - (39)
  • هدْي الخلفاء الراشدين في السياسة الشرعية - (42)
  • رفض ابن القيم تقسيم طرق الحكم إلى... - (44)
  • نبذة من كلام الإمام أحمد في السياسة... - (46)
  • سياسات جزئية وقتية - (48)
  • رأي الإمام (أو ولي الأمر) ومدى اعتباره... - (51)
  • رأي الإمام (ولي الأمر)، ومتى يعمل به... - (53)
  • الأصل الخامس من أصول الإمام حسن البنا - (53)
  • من هو الإمام؟ - (54)
  • كيف تُساس الدولة المسلمة؟ - (55)
  • الرأي ومدى اعتباره في الشريعة - (57)
  • معنى الرأي - (57)
  • الرأي في تراثنا الفقهي - (59)
  • أقوال الصحابة في ذمِّ الرأي - (60)
  • قول عمر بن الخطاب - (60)
  • قول عبد الله بن مسعود - (61)
  • قول عثمان بن عفان - (62)
  • قول علي بن أبي طالب - (63)
  • قول عبد الله بن عباس - (63)
  • قول سَهْل بن حُنَيْف - (64)
  • قول عبد الله بن عمر - (64)
  • قول زيد بن ثابت - (64)
  • رد أصحاب الرأي على هذه النقول - (65)
  • تحقيق ابن القيم - (71)
  • الرأي ثلاثة أقسام - (71)
  • الرأي الباطل وأنواعه - (72)
  • الرأي المحمود وأنواعه - (74)
  • رأي الصحابة - (74)
  • الرأي الذي يُفَسِّر النصوص - (76)
  • الرأي الذي تواطأ عليه سلف الأمة وخلفها - (78)
  • اجتهاد الرأي في ضوء الشرع - (79)
  • خلاصة وتعقيب - (80)
  • الرأي المنشود هنا - (82)
  • حاجة أولي الأمر إلى اجتهاد الرأي - (82)
  • مجالات العمل برأي ولي الأمر - (84)
  • 1 ـ ما لا نص فيه - (84)
  • 2 ـ ما يحتمل وجوهًا عدة - (87)
  • ما خُيِّر فيه الإمام - (87)
  • ما تعدَّدت فيه الآراء والاجتهادات - (91)
  • كل الاحتمالات العقلية - (94)
  • أربعة أقوال ذهب إليها الفقهاء - (94)
  • نُرحِّب بالخلاف - (95)
  • 3 ـ المصالح المرسلة - (96)
  • تعريف المصلحة المرسلة - (97)
  • الغزالي والمصلحة - (98)
  • تقسيم المصلحة من حيث اعتبارها وعدمه - (98)
  • القسم الأول: ما شهد الشرع باعتباره - (99)
  • القسم الثاني: ما شهد الشرع لبطلانها بنص... - (99)
  • القسم الثالث: ما لم يشهد له من... - (102)
  • تعريف المصلحة - (103)
  • رتبة الضرورات - (103)
  • رُتْبة الحاجات - (105)
  • رتبة التحسينات - (105)
  • ملاحظتان حول تعريف الغزالي للمصلحة - (107)
  • تنبيهان آخران - (109)
  • اعتبار الصحابة للمصلحة - (111)
  • مدى اعتبار المصلحة في المذاهب المتبوعة - (113)
  • اختلاف المذاهب الأربعة في الاستدلال بالمصلحة المرسلة - (115)
  • القرافي والمصلحة - (116)
  • تضييق الغزالي في المستصفى - (117)
  • الشاطبي والمصلحة - (118)
  • ضرورة أن تكون المصلحة حقيقية - (119)
  • تغيير الأحكام المبنيَّة على المَصْلحة - (120)
  • فقهاء العصر والمصلحة - (122)
  • حاجة الناس في عصرنا - (123)
  • هنا لا يعمل برأي ولي الأمر - (126)
  • شرط العمل برأي الإمام (ولي الأمر) وتغييره... - (129)
  • موقف ولي الأمر من الشورى - (131)
  • وجوب مشاورة الإمام لأهل الشورى - (131)
  • هل الشورى معلمة أو مُلْزمة؟ - (135)
  • أدلة ترجيح الالتزام برأي الأكثرية - (136)
  • قيد مهم في هذا الأصل: «ألا يصطدم... - (138)
  • المسلمون عند شروطهم - (138)
  • قاعدة «تصرُّف الإمام على الرعية مَنُوط بالمصلحة» - (140)
  • كلام السيوطي الشافعي في هذه القاعدة - (140)
  • كلام ابن نُجَيم الحنفي - (142)
  • التفريق بين العبادات والعاديات - (145)
  • أخذ العبادات بالتسليم - (145)
  • العاديات والمعاملات يُنظَر إلى عللها ومقاصدها - (147)
  • الاتِّباع في أمور الدين والابتداع في أمور... - (149)
  • تغيُّر رأي الإمام بتغير الظروف - (153)
  • اختلاف رأي أبي بكر وعمر في توزيع... - (154)
  • معايير التفضيل في العطاء عند عمر - (159)
  • تقديم ذوي الحاجات على غيرهم - (161)
  • تعليق سيد قطب - (162)
  • تعليق على التعليق - (163)
  • رأي فقهائنا من قديم - (165)
  • تغيُّر رأي بعض الراشدين عن الرأي النبوي - (167)
  • الرسول يُغَيِّر رأيه تبعًا للمصلحة - (168)
  • رأي عمر في تقدير الجزية - (170)
  • موقف الفقهاء من الأخذ برأي عمر - (172)
  • رأينا في تكييف رأي عمر - (173)
  • رأي عمر في حذف كلمة «الجزية» عن... - (176)
  • حاجتنا إلى هذا الاجتهاد العمري - (178)
  • بحث مهم (إلحاقُ غيرِ بني تغلب بهم) - (179)
  • اتجاه الإمام الشوكاني - (180)
  • تعارض النصوص والمصالح - (183)
  • تعارض النصوص والمصالح - (185)
  • النصوص بين القطعية والظنية - (185)
  • تعارض الظنيَّات والقطعيَّات - (187)
  • القطعيات لا تتعارض - (188)
  • مثال التترُّس الذي ذكره الغزالي - (189)
  • مخالفة الطُّوفي وتحديد مذهبه - (191)
  • دعوى معارضة المصالح للنصوص القطعية - (197)
  • مناقشة دعوى تعطيل عمر للنصوص القطعية باسم... - (203)
  • دعوى تعطيل عمر للنصوص باسم المصالح - (205)
  • عدم إعطاء «المؤلفة قلوبهم» - (206)
  • الرد على هذه الدعوى - (210)
  • رد الشيخ محمد المدني - (211)
  • تعليق الشيخ الغزالي - (214)
  • مصدر انحراف المعاصرين: اجتهاد فقهي خاطئ - (214)
  • إبطال دعوى النسخ - (217)
  • الحاجة إلى تأليف القلوب لم تنقطع - (222)
  • رفض عمر تقسيم الأرض المفتوحة على المقاتلين - (226)
  • استغلال العلمانيين المعاصرين لموقف عمر - (230)
  • نظرة في فقه عمر - (231)
  • نظرة في آية الغنيمة - (231)
  • نظرة أخرى في القسمة النبوية لخَيْبر - (232)
  • استناد عمر إلى القرآن - (235)
  • تعليق أبي عُبيد - (237)
  • مناقشة وترجيح - (238)
  • إيقاف حد السرقة عام المجاعة - (241)
  • جواب الشيخِ المَدَني: عمر لم يُعلِّق نصًّا - (242)
  • بم تعلَّق فقه عمر؟ - (243)
  • فقه عليٍّ شبيه بفقه عمر ^ - (244)
  • فهم ابن حزم الظاهري - (244)
  • لا يُقطع الوالد في مال ولده - (245)
  • رأي ابن القيم - (246)
  • إنكار زواج المسلم من الكتابية - (248)
  • قضية الطلاق الثلاث - (251)
  • الزيادة في عقوبة شارب الخمر - (255)
  • إسقاط اسم الجزية عن نصارى بني تَغْلِب - (257)
  • قضية التسعير - (259)
  • ردٌّ عامٌّ على ما ادَّعَوْه على الفاروق - (261)
  • خصيصة المنهج العمري - (265)
  • أُسس ومرتكزات في فقه السياسة الشرعية - (269)
  • أسس ومرتكزات السياسة الشرعية - (271)
  • ثوابت ومتغيرات - (271)
  • المرتكزات الخمسة - (274)
  • المرتكز الأول: فقه النصوص في ضوء المقاصد - (275)
  • مدارس ثلاث في فقه المقاصد - (275)
  • 1 ـ مدرسة «الظاهرية الجدد»: فقه النصوص... - (277)
  • قيام الشريعة على رعاية المصالح - (278)
  • فقهاء الصحابة ينظرون إلى مقاصد الشريعة - (280)
  • ظاهرية ابن حزم أوقعته في أخطاء كبيرة... - (285)
  • إغفال «الظاهرية الجدد» لمقاصد الشريعة - (287)
  • إسقاط الثمنية عن النقود الورقية - (288)
  • إسقاط الزكاة عن أموال التجارة - (290)
  • 2 ـ مدرسة «المعطِّلة الجدد»: تعطيل النصوص... - (294)
  • معارضة أركان الإسلام باسم المصالح - (297)
  • معارضة الحدود باسم المصالح - (298)
  • شبهة لأستاذ حقوق - (298)
  • الرد على شبهة أستاذ الحقوق - (302)
  • استنجاد الكاتب بالطوفي لا ينجده - (307)
  • 3 ـ المدرسة الوسطية: الربط بين النصوص... - (313)
  • اعتبار المصالح والمقاصد - (313)
  • المراد بالنص في كلام الطُّوفي - (318)
  • تعليق الدكتور متولِّي على الشيخ أبي زهرة - (320)
  • حيث يوجد شرع الله فثَمَّ المصلحة - (322)
  • التمييز بين العبادات والمعاملات - (323)
  • الأصل في العبادات التعبُّد والتزام النص - (324)
  • الأصل في العادات والمعاملات: الالتفات إلى المعاني... - (326)
  • لماذا قيل: الأصل الالتفات إلى المقاصد؟ - (327)
  • في العبادات حكم وأسرار أيضًا - (328)
  • الطُّوفي يستثني العبادات من تقديم المصلحة عليها - (334)
  • الزكاة ليست عبادة محضة - (335)
  • المرتكز الثاني: فقه الواقع - (341)
  • تغيُّر الحكم بتغير المصلحة التي بني عليها - (342)
  • تغيُّر الحُكْم بتغير العرف الذي بني عليه - (343)
  • تغيُّر فتوى الإمام مالك بتغير الزمان - (345)
  • تأصيل الإمام القرافي لتغير الفتوى - (346)
  • فتوى صاحبي أبي حنيفة بخلاف فتوى الإمام - (348)
  • رسالة ابن عابدين في تغيُّر الأحكام بتغير... - (349)
  • وإليك بعض ما خالف فيه المشايخ المجتهد - (350)
  • مجلة الأحكام تقول: لا يُنْكَر تغيُّر الأحكام... - (352)
  • ملاحظة على صياغة عبارة المجلة - (354)
  • تعقيب الشيخ علي الخفيف في ثبات الحكم... - (355)
  • المرتكز الثالث: فقه الموازنات - (357)
  • أضواء على فقه الموازنات - (358)
  • أدلة من القرآن على فقه الموازنات - (361)
  • صعوبة الممارسة في الحياة العملية - (362)
  • كلام شيخ الإسلام ابن تيمية - (364)
  • المرتكز الرابع: فقه الأولويات - (365)
  • تقديم الرابطة الدينية على غيرها - (367)
  • تقديم الأصول على الفروع - (367)
  • العقيدة أولًا - (367)
  • الجانب المعرفي قبل الجانب العملي - (368)
  • الفرائض الركنية - (369)
  • الأحكام القطعية - (370)
  • القيم الأخلاقية - (370)
  • رعاية المصالح برُتَبها الثلاث - (371)
  • حفْظ الدين قبل حفْظ النفس - (371)
  • حفْظ النفس - (371)
  • المحافظة على العقل - (372)
  • حفظ النسل - (373)
  • حفظ المال - (374)
  • فرائض العَيْن وفرائض الكفاية - (375)
  • النوافل بعد الفرائض - (376)
  • الأولويات في جانب المنهيَّات - (377)
  • الكبائر بعد الكفر - (378)
  • الصغائر بعد الكبائر - (379)
  • الشبهات بعد الصغائر - (381)
  • المرتكز الخامس: فقه التغيير - (383)
  • تغيير ما بالأنفس - (384)
  • تغيير المعتقدات والمفاهيم - (386)
  • قواعد في فقه التغيير - (388)
  • ثلاث قواعد يجب أن تراعى عند التغيير - (390)
  • قاعدة رعاية الضرورات - (390)
  • قاعدة ارتكاب أخف الضررين - (391)
  • مراعاة سنة التدرج - (392)
  • ماذا نعني بالتدرج - (393)
  • عمر بن عبد العزيز والتدرج - (394)
  • فهرس الآيات القرآنية الكريمة - (397)
  • فهرس الأحاديث النبوية الشريفة - (407)
  • فهرس الموضوعات - (415)
صفحة 10
  • صفحة 1
  • صفحة 2
  • صفحة 3
  • صفحة 4
  • صفحة 5
  • صفحة 6
  • صفحة 7
  • صفحة 8
  • صفحة 9
  • صفحة 10
  • صفحة 11
  • صفحة 12
  • صفحة 13
  • صفحة 14
  • صفحة 15
  • صفحة 16
  • صفحة 17
  • صفحة 18
  • صفحة 19
  • صفحة 20
  • صفحة 21
  • صفحة 22
  • صفحة 23
  • صفحة 24
  • صفحة 25
  • صفحة 26
  • صفحة 27
  • صفحة 28
  • صفحة 29
  • صفحة 30
  • صفحة 31
  • صفحة 32
  • صفحة 33
  • صفحة 34
  • صفحة 35
  • صفحة 36
  • صفحة 37
  • صفحة 38
  • صفحة 39
  • صفحة 40
  • صفحة 41
  • صفحة 42
  • صفحة 43
  • صفحة 44
  • صفحة 45
  • صفحة 46
  • صفحة 47
  • صفحة 48
  • صفحة 49
  • صفحة 50
  • صفحة 51
  • صفحة 52
  • صفحة 53
  • صفحة 54
  • صفحة 55
  • صفحة 56
  • صفحة 57
  • صفحة 58
  • صفحة 59
  • صفحة 60
  • صفحة 61
  • صفحة 62
  • صفحة 63
  • صفحة 64
  • صفحة 65
  • صفحة 66
  • صفحة 67
  • صفحة 68
  • صفحة 69
  • صفحة 70
  • صفحة 71
  • صفحة 72
  • صفحة 73
  • صفحة 74
  • صفحة 75
  • صفحة 76
  • صفحة 77
  • صفحة 78
  • صفحة 79
  • صفحة 80
  • صفحة 81
  • صفحة 82
  • صفحة 83
  • صفحة 84
  • صفحة 85
  • صفحة 86
  • صفحة 87
  • صفحة 88
  • صفحة 89
  • صفحة 90
  • صفحة 91
  • صفحة 92
  • صفحة 93
  • صفحة 94
  • صفحة 95
  • صفحة 96
  • صفحة 97
  • صفحة 98
  • صفحة 99
  • صفحة 100
  • صفحة 101
  • صفحة 102
  • صفحة 103
  • صفحة 104
  • صفحة 105
  • صفحة 106
  • صفحة 107
  • صفحة 108
  • صفحة 109
  • صفحة 110
  • صفحة 111
  • صفحة 112
  • صفحة 113
  • صفحة 114
  • صفحة 115
  • صفحة 116
  • صفحة 117
  • صفحة 118
  • صفحة 119
  • صفحة 120
  • صفحة 121
  • صفحة 122
  • صفحة 123
  • صفحة 124
  • صفحة 125
  • صفحة 126
  • صفحة 127
  • صفحة 128
  • صفحة 129
  • صفحة 130
  • صفحة 131
  • صفحة 132
  • صفحة 133
  • صفحة 134
  • صفحة 135
  • صفحة 136
  • صفحة 137
  • صفحة 138
  • صفحة 139
  • صفحة 140
  • صفحة 141
  • صفحة 142
  • صفحة 143
  • صفحة 144
  • صفحة 145
  • صفحة 146
  • صفحة 147
  • صفحة 148
  • صفحة 149
  • صفحة 150
  • صفحة 151
  • صفحة 152
  • صفحة 153
  • صفحة 154
  • صفحة 155
  • صفحة 156
  • صفحة 157
  • صفحة 158
  • صفحة 159
  • صفحة 160
  • صفحة 161
  • صفحة 162
  • صفحة 163
  • صفحة 164
  • صفحة 165
  • صفحة 166
  • صفحة 167
  • صفحة 168
  • صفحة 169
  • صفحة 170
  • صفحة 171
  • صفحة 172
  • صفحة 173
  • صفحة 174
  • صفحة 175
  • صفحة 176
  • صفحة 177
  • صفحة 178
  • صفحة 179
  • صفحة 180
  • صفحة 181
  • صفحة 182
  • صفحة 183
  • صفحة 184
  • صفحة 185
  • صفحة 186
  • صفحة 187
  • صفحة 188
  • صفحة 189
  • صفحة 190
  • صفحة 191
  • صفحة 192
  • صفحة 193
  • صفحة 194
  • صفحة 195
  • صفحة 196
  • صفحة 197
  • صفحة 198
  • صفحة 199
  • صفحة 200
  • صفحة 201
  • صفحة 202
  • صفحة 203
  • صفحة 204
  • صفحة 205
  • صفحة 206
  • صفحة 207
  • صفحة 208
  • صفحة 209
  • صفحة 210
  • صفحة 211
  • صفحة 212
  • صفحة 213
  • صفحة 214
  • صفحة 215
  • صفحة 216
  • صفحة 217
  • صفحة 218
  • صفحة 219
  • صفحة 220
  • صفحة 221
  • صفحة 222
  • صفحة 223
  • صفحة 224
  • صفحة 225
  • صفحة 226
  • صفحة 227
  • صفحة 228
  • صفحة 229
  • صفحة 230
  • صفحة 231
  • صفحة 232
  • صفحة 233
  • صفحة 234
  • صفحة 235
  • صفحة 236
  • صفحة 237
  • صفحة 238
  • صفحة 239
  • صفحة 240
  • صفحة 241
  • صفحة 242
  • صفحة 243
  • صفحة 244
  • صفحة 245
  • صفحة 246
  • صفحة 247
  • صفحة 248
  • صفحة 249
  • صفحة 250
  • صفحة 251
  • صفحة 252
  • صفحة 253
  • صفحة 254
  • صفحة 255
  • صفحة 256
  • صفحة 257
  • صفحة 258
  • صفحة 259
  • صفحة 260
  • صفحة 261
  • صفحة 262
  • صفحة 263
  • صفحة 264
  • صفحة 265
  • صفحة 266
  • صفحة 267
  • صفحة 268
  • صفحة 269
  • صفحة 270
  • صفحة 271
  • صفحة 272
  • صفحة 273
  • صفحة 274
  • صفحة 275
  • صفحة 276
  • صفحة 277
  • صفحة 278
  • صفحة 279
  • صفحة 280
  • صفحة 281
  • صفحة 282
  • صفحة 283
  • صفحة 284
  • صفحة 285
  • صفحة 286
  • صفحة 287
  • صفحة 288
  • صفحة 289
  • صفحة 290
  • صفحة 291
  • صفحة 292
  • صفحة 293
  • صفحة 294
  • صفحة 295
  • صفحة 296
  • صفحة 297
  • صفحة 298
  • صفحة 299
  • صفحة 300
  • صفحة 301
  • صفحة 302
  • صفحة 303
  • صفحة 304
  • صفحة 305
  • صفحة 306
  • صفحة 307
  • صفحة 308
  • صفحة 309
  • صفحة 310
  • صفحة 311
  • صفحة 312
  • صفحة 313
  • صفحة 314
  • صفحة 315
  • صفحة 316
  • صفحة 317
  • صفحة 318
  • صفحة 319
  • صفحة 320
  • صفحة 321
  • صفحة 322
  • صفحة 323
  • صفحة 324
  • صفحة 325
  • صفحة 326
  • صفحة 327
  • صفحة 328
  • صفحة 329
  • صفحة 330
  • صفحة 331
  • صفحة 332
  • صفحة 333
  • صفحة 334
  • صفحة 335
  • صفحة 336
  • صفحة 337
  • صفحة 338
  • صفحة 339
  • صفحة 340
  • صفحة 341
  • صفحة 342
  • صفحة 343
  • صفحة 344
  • صفحة 345
  • صفحة 346
  • صفحة 347
  • صفحة 348
  • صفحة 349
  • صفحة 350
  • صفحة 351
  • صفحة 352
  • صفحة 353
  • صفحة 354
  • صفحة 355
  • صفحة 356
  • صفحة 357
  • صفحة 358
  • صفحة 359
  • صفحة 360
  • صفحة 361
  • صفحة 362
  • صفحة 363
  • صفحة 364
  • صفحة 365
  • صفحة 366
  • صفحة 367
  • صفحة 368
  • صفحة 369
  • صفحة 370
  • صفحة 371
  • صفحة 372
  • صفحة 373
  • صفحة 374
  • صفحة 375
  • صفحة 376
  • صفحة 377
  • صفحة 378
  • صفحة 379
  • صفحة 380
  • صفحة 381
  • صفحة 382
  • صفحة 383
  • صفحة 384
  • صفحة 385
  • صفحة 386
  • صفحة 387
  • صفحة 388
  • صفحة 389
  • صفحة 390
  • صفحة 391
  • صفحة 392
  • صفحة 393
  • صفحة 394
  • صفحة 395
وما بين «وسطيِّين» يحاولون أن يجمعوا بين الحُسْنَيَيْن: بين فقه الشرع، وفقه الواقع، بين استلهام القديم، والانتفاع بالجديد، بين الاستهداء بالتراث، واستشراف المستقبل، بين النظر إلى المقاصد الكلية، وإلى النصوص الجزئية، وفَهْمِ هذه في ضوء تلك، فهم يجتهدون ألَّا يَطْغَوْا في الميزان، وأن يقيموا الوزن بالقسط ولا يُخْسِروا الميزان. وأنا أرجو أن أكون من هؤلاء.
وشأن هؤلاء شأن أهل الوسط دائمًا، لا يَرْضَوْن أيًّا من الطرفين، ولا يُعجِبون واحدًا من الفريقين السابقين.
ولكنَّ هؤلاء هم الذين يُناط بهم الأمل، وينعقد عليهم الرجاء في انعقاد الأُمَّة، والرقي بها، وَفْق منهج الإسلام عقيدة وشريعة، ومُثُلًا وحضارة، موازِنين بين ثوابت الشرع ومتغيِّرات العصر، مُتَّخِذِين من التراث نورًا يهدي، لا قيدًا يعوق، جامعين بين القديم النافع والجديد الصالح.
هذا ما حاولنا أن نُسلِّط عليه الضوء في هذا البحث، وأن نَرُدَّ بتفصيلٍ على الذين أرادوا أن يُعَطِّلوا النصوص باسم المقاصد، والذين اتَّخَذوا من بعض اجتهادات الفاروق عمر 3 تُكَأةً لهم، وقد راج ذلك وشاع للأسف عن الكثيرين.
ولقد بيَّنَّا بالحُجَج الدامغة وبالبيِّنَات القاطعة: أنَّ ابن الخطَّاب لم يعطِّل نصًّا صريحًا يومًا، وحاشاه، بل كان من أشدِّ الناس احترامًا لمحكَمات النصوص، ونزولًا على حكمها.
وقد أطلنا القول في قضية «تعارض النصوص والمصالح» والقواعد التي تحكمها، والتفريق بين النصوص القطعية والظنيَّة، وتحدَّثْنا عن رأي الفقيه الحنبلي المعروف نجم الدين الطوفي، وما اشتهر عنه من القول بتعطيل النصِّ باسم المصلحة، حتى شاع أنَّه يقول بتعطيل النصِّ القطعي بالمصلحة، والرجل بريء من ذلك، كما بيَّنَّاه من صريح كلامه.

مفضلتي (4 كتاب)