العودة إلي الصفحة السابقة

اقتباسات

هذه مقتطفات تعرض أبرز الأفكار التي تتضمنها كتب سماحة الشيخ القرضاوي رحمه الله.. وهي تمثل إضاءات وإطلالات على مختلف الموضوعات والقضايا التي عالجها الشيخ بقلمه الرصين، وفكره العميق.. في كتاباته الواسعة في مختلف القضايا الإسلامية. تقدم كل مجموعة من المقتطفات أبرز أفكار الكتاب من البداية إلى النهاية في تسلسل منطقي؛ يأخذ القارئ مباشرة إلى قلب فكرة الكتاب وموضوعه الذي كتب فيه؛ الأمر الذي ييسر عليه استيعاب وإدراك رسالة المؤلف، والتجول بسلاسة بين مختلف كتب الموسوعة. تنمو هذه المقتطفات شيئا فشيئا، يوما بعد يوم.. ويمكن الاطلاع عليها بصورة كلية، أو من خلال كل محور، أو من خلا كل كتاب. وتأتي هذه الاقتباسات في صورة تنبيهات يومية لمستخدمي تطبيق الإمام القرضاوي.

تفسير جزء تبارك \ 7 صـ

صِلتي بالقرآن بدأت مع سِنِي عمري الأولى، فقد حفظت القرآن وجودته وأنا دون العاشرة، في كُتَّاب الشيخ حامد أبو زويل في قريتنا الكبيرة "صفط تراب"، من قرى مديرية الغربية بمصر، ومنذ ذلك الوقت وأنا قرين القرآن وملازمه، قارئًا له، ومتدبرًا لمعانيه، وإمامًا يؤمُّ النَّاس به في الصلوات.

تفسير جزء تبارك \ 9 صـ

جعلت اهتمامي الأول أنْ أفسر القرآن بالقرآن، ثمَّ بالسنة الصحيحة، جامعًا بين العقل والنقل، والرواية والدراية، مستعينًا أولًا بالتأمل، ثمَّ بقراءة التفاسير المهمة والاقتباس منها، ولن يعدم القارئ فيه فائدة، وسيجد فيه الخطيب والمحاضر والمدرس والداعية زادًا نافعًا.

تفسير جزء تبارك \ 16 صـ

المُلك - بضم الميم - فوق المِلْك، والله سبحانه له ما في السماوات والأرض وما بينهما مِلكًا، ومُلكًا، فالله هو الخالق، وهو الملك الأعلى فوق الجميع، يؤتي الملكَ من يشاء، وينـزعه ممَّن يشاء، ويعِزُّ من يشاء، ويذل من يشاء.

تفسير جزء تبارك \ 19 صـ

الله سبحانه وتعالى هو المتصرِّف في جميع المخلوقات بما يشاء، لا مُعقِّب لحكمه، ولا يُسأل عمَّا يفعل؛ لقهره، وحكمته، وعدله، يتصرف فيها حسبما تقتضيه مشيئته المبنية على الحِكَم البالغة.

تفسير جزء تبارك \ 19 صـ

عمر بن عبد العزيز يقول: إنَّما خُلقتم للأبد، وإنَّما تنتقلون بالموت من دار إلى دار. ويقول الشاعر: وما الموتُ إلَّا رِحْلةٌ، غـير أنَّه من المنـزلِ الفاني إلى المنـزلِ الباقي

تفسير جزء تبارك \ 20 صـ

عمر بن عبد العزيز يقول: إنَّما خُلقتم للأبد، وإنَّما تنتقلون بالموت من دار إلى دار. ويقول الشاعر: وما الموتُ إلَّا رِحْلةٌ، غـير أنَّه من المنـزلِ الفاني إلى المنـزلِ الباقي

مفضلتي (4 كتاب)