books-6?pageno=2 urlpage+ books-6
العودة إلي الصفحة السابقة

السنة النبوية وعلومها وكيف نفهمها(9)

المحور السادس: السنة النبوية وعلومها وكيف نفهمها يتناول المحور كيفية فهم السنة النبوية بشكل متوازن، إذ يشير الإمام القرضاوي إلى ضرورة فهم الأحاديث ضمن سياقها الزماني والمكاني، وإدراك مقاصد النبي صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله. يؤكد المحور كذلك على أهمية الاجتهاد في تطبيق السنة بما يتناسب مع مستجدات العصر ومتطلباته، مع الحفاظ على روح الشريعة وأصالتها.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
فوائد البنوك هي الربا الحرام

* هذا الكتاب دراسة فِقهيَّة في ضوء القرآن والسُّنَّة والواقع، تؤكد تحريم فوائد...

25 يناير 2011م ثورة شعب

هذا الكتاب إبراز وتوثيق لتفاعل الشيخ القرضاوي رحمه الله مع ثورة يناير 2011م.في...

فقه الجهاد (2)

هذا الكتاب موسوعة فقهية تناقش قضية من أخطر قضايا الإسلام..وهي قضية الجهاد، تناقشها...

الإسلام والعنف نظرات تأصيلية

* هذا الكتاب يهتم بموقف الإسلام والمسلمين من قضية «العنف» ذلك المصطلح الذي...

1

206-المنتقى من كتاب الترغيب والترهيب (2).هذا الكتاب تهذيب واختصار لكتاب الترغيب والترهيب للإمام المنذري رحمه الله؛ بالاقتصار على الصحيح والحسن من أَحاديثه، وحذف الضعيف والمكرر منه، مع التعليق على بعض...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
كيف نتعامل مع السنة النبوية \ 7 صـ

السُّنَّة النبويَّة هي الوحي الثاني، أو الوحي غير المتلو، الَّذي هو البيان النبويُّ للقرآن الكريم، وهي المصدر الثاني لتشريع الأحكام، وتوجيه السلوك، لدى المسلمين؛ لهذا كان التعامل معها فريضة على المسلمين، فهمًا وفقهًا، وإيمانًا والتزامًا، وعملًا وسلوكًا، ودعوة وتعليمًا.

المنتقى من الترغيب والترهيب (2) \ 604 صـ

مَرَّ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم رجلٌ، فَرَأَى أصحابُ رسول الله صلى الله عليه وسلم من جَلَدِهِ ونَشَاطِهِ، فقالوا: يا رسولَ الله، لو كان هذا في سبيل الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن كان خرج يَسْعَى على ولده صغارًا فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يَسْعَى على أَبَوَيْنِ شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يَسْعَى على نفسه يُعِفُّهَا فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يَسْعَى رِيَاءً ومُفَاخَرَةً فهو في سبيل الشيطان». (603-604)

في رحاب السنة (شرح أحاديث نبوية) \ 17 صـ

رمضان تُفتح فيه أبواب الجنَّة، وأبواب الخير، وتُغلق فيه أبواب جهنَّم، وأبواب الشرِّ، وتُصفَّد الشياطين، وينادي المنادي كلَّ يوم: يا باغيَ الخير أقبلْ وأبشرْ، يا طالبَ الخير، أمامَك الفرص متاحة، وأمامك الأبواب مُفتَّحة.

الرسول صلى الله عليه وسلم.. رحمة الله للعالمين \ 18 صـ

بُعِثَ محمَّد ليُصحِّح مسيرةَ الأديان قبله، بعد أن عَبَدَتْ غيرَ الله، واتَّخذ بعضهم بعضًا أربابًا من دون الله، واستحالت النصرانية من التوحيد إلى التثليث، واليهودية من التنزيه إلى التشبيه، لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يختم رسائله إلى أمراء الأرض وملوكها وأباطرتها، بهذه الآية: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ} [آل عمران:64].

قطوف دانية من الكتاب والسنة \ 15 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ العالِمَ ليستغفرُ له مَن في السماوات ومَن في الأرض، حتَّى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإنَّ العلماء ورثة الأنبياء، وإنَّ الأنبياء لم يُورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنَّما ورَّثوا العلم، فمَن أخذه أخذ بحظٍّ وافر».

المنتقى من الترغيب والترهيب (1) (2) \ 14 صـ

معنى التَّرغيب: تحبيب الإنسان في عبادة الله تعالى، وفعل الخير، وعمل الصَّالحات، ومكارم الأخلاق، والقيام بكلِّ ما أمر الله تعالى به في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وقيادته إلى ذلك بزمام الرغبة فيما رتّبَ الله على ذلك من حسن الجزاءِ، وجزيل المثوبة في الدُّنيا والآخرة.

المنتقى من الترغيب والترهيب (1) (2) \ 13 صـ

عقيدة الثواب والعقاب: ثواب الله لمن آمن به وعمل بطاعته، وعقابه لمن أعرض عنه وعصاه؛ أساسية في كل دين. بل هي أساسيَّة في كلِّ مذهب أخلاقي سليم؛ إذ لا معنى للأخلاق بلا إلزامٍ ولا جزاءٍ.

السنة مصدرًا للمعرفة والحضارة \ 20 صـ

الإسلام يحثّ على الزراعة، ويَعِد الزرّاع بأفضل المثوبة عند الله: «ما من مسلم يزرع زرعًا أو يغرس غرسًا، فيأكُل منه طيرٌ أو إنسان أو بهيمة، إلّا كان له به صدقة». ولكن الدين لا يتدخل ليعلّم الناس كيف يزرعون؟ وماذا يزرعون؟ ومتى يزرعون؟ وبأيّ شيء يزرعون؟ وبماذا يسقون الزرع؟ أبالشادوف أم بالطنبور أم بالساقية؟ أم بالآلة الميكانيكية؟

نحو موسوعة للحديث الصحيح (مشروع منهج مقترح) \ 13 صـ

المسلم لا يكتفي بطلب الحَسَن من الطرائق، بل يسعى أبدًا إلى الَّتي هي أحسن، وهذا ما نصبو إليه، وعلى الله قصد السبيل، وهو حسْبُنا ونعم الوكيل.

نحو موسوعة للحديث الصحيح (مشروع منهج مقترح) \ 15 صـ

حرص المسلمون على حفظ السُّنَّة النبويَّة، وروايتها بعضهم عن بعض، وضربوا لنا أرقامًا قياسية في الرحلة في طلبها وسماعها من أعلى مصدر ممكن لها، حتَّى إنَّ أحد الصحابة سافر من المدينة المنوَّرة إلى مصر ليسمع حديثًا واحدًا من صحابي آخر عرف أنه سمعه شفاهًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقطع هذه المسافة ليسمعه منه بلا واسطة، فسمعه منه، ثمَّ عاد لتوِّه، وما حل رحله!

السنة مصدرًا للمعرفة والحضارة \ 19 صـ

الإسلام يحثّ على الزراعة، ويَعِد الزرّاع بأفضل المثوبة عند الله: «ما من مسلم يزرع زرعًا أو يغرس غرسًا، فيأكُل منه طيرٌ أو إنسان أو بهيمة، إلّا كان له به صدقة». ولكن الدين لا يتدخل ليعلّم الناس كيف يزرعون؟ وماذا يزرعون؟ ومتى يزرعون؟ وبأيّ شيء يزرعون؟ وبماذا يسقون الزرع؟ أبالشادوف أم بالطنبور أم بالساقية؟ أم بالآلة الميكانيكية؟

السنة مصدرًا للمعرفة والحضارة \ 10 صـ

إن الله تعالى ذكر وظائف (الرسالة المحمدية) في أربع آيات من كتابه، في كل منها: ﴿وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ [البقرة:129، وآل عمران:164، والجمعة:2]، وفي واحدة منها زيادة: ﴿وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة:151]؛ فالجانب المعرفي التعليمي هو جزء من المهمة النبوية.

المنتقى من الترغيب والترهيب (1) (2) \ 14 صـ

الرغبة والرهبة نزعتان فطريتان في الإنسان، فهو بطبيعته يرغب فيما يحب، ويخاف ممَّا يكره، فلا عجب أن يستفيد المنهج التربوي في الإسلام من هاتين النزعتين، لدفع الإنسان إلى فعل الخيرات والطاعات، واجتناب الشرور والآثام.

مفضلتي (4 كتاب)