books-8?pageno=2 urlpage+ books-8
العودة إلي الصفحة السابقة

التاريخ والشخصيات الإسلامية(11)

المحور الثامن: التاريخ والشخصيات الإسلامية في مرحلته الأولى تحت عنوان "تاريخنا المفتري عليه"، يتناول تصحيح المفاهيم المغلوطة عن تاريخ الأمة الإسلامية ويعرض الشخصيات البارزة التي أسهمت في تشكيل الفكر الإسلامي ، كما يناقش الإمام الغزالي وتباين الآراء حوله بين مؤيدين ومعارضين. كما يركز على الإمام محمد البشير الإبراهيمي وفكره الإصلاحي، والشيخ أبو الأعلى المودودي وأثره في الفكر الإسلامي.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
التوكل على الله

هذا الكتاب يتحدَّث عن شُعْبةٍ من شُعَب الإيمان، ومقام رفيع من مقامات الربَّانيِّين،...

الضوابط الشرعية لبناء المسجد

هذا كتاب يوضح الضوابط الشرعية لبناء المساجد؛ حتى تؤدي دورها الذي كانت تؤديه...

فتاوى معاصرة (5)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن...

نحو موسوعة للحديث الصحيح (مشروع...

هذه رسالة مركَّزة حول موسوعة للحديث الصحيح والحسن، تتضمن منهجًا مقترحًا لإعدادها، وما...

128

هذا الكتاب يعرض لبعض النماذج الرائعة لعدد من «النساء المؤمنات»: أمنا خديجة بنت خويلد، والسيدة فاطمة الزهراء، والسيدة أسماء بنت أبي بكر، وأم سُلَيْم، وأم عمارة رضي الله عنهن أجمعين.فمن...

نمط القراءة
122

إنَّ موت العلماء الأفذاذ مصيبة كبيرة، فإنَّ الأُمَّة تفقد بفقدهم الدليل الَّذي يهدي، والنور الَّذي يضيء الطريق، يقول علي رضي الله عنه: «إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة، لا...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
الدكتور محمد عمارة الحارس اليقظ المرابط على ثغور الإسلام \ 14 صـ

د. محمد عمارة عربيٌّ صميم، فهو لا يرى أيَّ تعارض بين المصريَّة والعروبة، بعد أن تعرّبت مصر لحمًا ودمًا ولسانًا، وعقلًا وثقافة، وغدت قبلة الثقافة العربيَّة. وهو يقترب من العروبة أكثر من غيره، بما درس في الأزهر ودار العلوم من علوم العربيَّة وآدابها، حتَّى أمسى من كبار كُتَّاب العربيَّة وخطبائها. ود. عمارة مسلم صميم، وهذا المقوِّم هو الَّذي يُتوِّج المقوِّمات كلِّها، ويمزج بينها، ويقودها في اتِّجاه واحد.

الدكتور محمد عمارة الحارس اليقظ المرابط على ثغور الإسلام \ 16 صـ

د. محمَّد عمارة: الكاتب المُفكِّر، الَّذي أضحى يملك رؤية أصيلة مُثمرة لرسالة الإسلام، ودعوة الإسلام، وحضارة الإسلام: رؤية مُتَمَيِّزة بأهدافها ومفاهيمها، مُتميِّزة بمُقَوِّماتها وخصائصها، مُتَمَيِّزة بمنجزاتها وآرائها.. ملتزمًا المنهجَ الوسطي التكاملي، الَّذي يجمع بين المثاليَّة والواقعيَّة، والربَّانيَّة والإنسانيَّة، والأصالة والمعاصرة.

تاريخنا المفتري عليه \ 10 صـ

المسلمون كغيرهم من النَّاس يُصيبون ويخطئون، ويستقيمون وينحرفون، ويعدلون ويظلمون.. ولكنْ ينبغي أنْ نحكم على التاريخ بمجموع أحداثه ووقائعه، وبكلِّ فئاته وطبقاته، وبجميع أقطاره وأمصاره، وبالمقارنة بينه وبين غيره من تواريخ الأمم في عصره. وهنا نجد تاريخنا يتميَّز ويتفوَّق على كلِّ تواريخ الأمم في تلك العصور.

الجويني إمام الحرمين بين المؤرخين: الذهبي والسبكي \ 19 صـ

مِن شهادة كبار العلماء للإمام الجويني: قال أبو إسحاق: «تمتَّعوا بهذا الإمام، فإنَّه نزهة هذا الزمان». وقال الصابوني: «صرف الله المكاره عن هذا الإمام، فهو اليوم قُرَّة عَيْن الإسلام، والذابُّ عنه بحُسْن الكلام». وقال الجُرْجَاني: «هو إمامُ عَصْرِه، ونسيجُ وحدِه، ونادرةُ دهرِه، وعديم المثل في حفظه وبيانه ولسانه».

الشيخ أبو الحسن الندوي كما عرفته \ 15 صـ

الإسلام هو لُحْمَة الشيخ أبي الحسن وسَدَاه، ومبتدأه ومنتهاه، وأدناه وأقصاه، إليه يسعى، وعليه يدور، وله يعمل، وبه يعتصم، ومنه يستمدُّ، وعنه يَصْدُر، وفيه يحبُّ ويُبغض، ومن أجله يكتب ويُصنِّف، ويُدَرِّس ويحاضر، ويسافر ويُقيم، ويصل ويقطع، فهو شُغله في نهاره، وحُلُمه في ليله، وزاده في سفره، وأنيسه في إقامته، فهو بالإسلام وللإسلام، ومن الإسلام وإلى الإسلام.

الدكتور محمد عمارة الحارس اليقظ المرابط على ثغور الإسلام \ 16 صـ

د. عمارة: شخصية متكاملة متوازنة.. يحمل عقلية الفيلسوف، وقلب الصوفي، وانضباط الفقيه، وحماس الداعية، ورقّة الأديب، وعزيمة المقاتل.

عمر بن عبد العزيز \ 8 صـ

لا أحسب أُمَّة حفل تاريخها بأعلام الهدى، ومصابيح الدجى، وأئمة التقى، وحملة رسالة الحق، ودعوة الخير: مثل هذه الأُمَّة؛ ولكن هذه الأُمَّة ابتُليت بالمتطاولين على أمجادها، المشكِّكين في أصالتها وحضارتها، المردِّدين لدعاوي خصومها، حتَّى تطاولوا على مثل عمر بن عبد العزيز، وهو قمَّة من قممها الشامخة.

عمر بن عبد العزيز \ 12 صـ

عمر بن عبد العزيز من الراشدين المهديِّين، وقد أجمع علماء هذه الأُمَّة على أنَّه هو الَّذي جدَّد أمر الدين في المائة الأولى، وأنَّه بالإجماع ينطبق عليه قول النبيِّ صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود عن أبي هُرَيْرة رضى الله عنه: «إنَّ الله يبعثُ لهذه الأُمَّة على رأس كلِّ مائة سنةٍ من يُجدِّد لها دِينَها».

نساء مؤمنات \ 5 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كَمُلَ من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا ثلاث: مريم بنت عمران، وآسية امرأة فرعون، وخديجة بنت خويلد. وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام».

الجويني إمام الحرمين بين المؤرخين: الذهبي والسبكي \ 18 صـ

مِن شهادة كبار العلماء للإمام الجويني: قال أبو إسحاق: «تمتَّعوا بهذا الإمام، فإنَّه نزهة هذا الزمان». وقال الصابوني: «صرف الله المكاره عن هذا الإمام، فهو اليوم قُرَّة عَيْن الإسلام، والذابُّ عنه بحُسْن الكلام». وقال الجُرْجَاني: «هو إمامُ عَصْرِه، ونسيجُ وحدِه، ونادرةُ دهرِه، وعديم المثل في حفظه وبيانه ولسانه».

مقومات الفكر الإصلاحي عند الإمام محمد البشير الإبراهيمي \ 5 صـ

عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنَّ الله لا يقبضُ العِلْمَ انتزاعًا ينتزعُه من العباد، ولكن يقبضُ العلم بقبضِ العلماء، حتَّى إذا لم يُبْقِ عالمًا اتَّخذ الناسُ رؤوسًا جهالًا، فسُئِلُوا فأفتَوْا بغير علمٍ، فضلُّوا وأضلُّوا».

الشيخ الغزالي كما عرفته رحلة نصف قرن \ 7 صـ

لم أجد معنًى لما يجري عليه النَّاس في بلادنا، ولا سيَّما بين دعاة الإسلام، حيث يُهضَم عظماء الرجال، فلا ينوَّه بمكانتهم، ولا يكتب النَّاس عن مآثرهم، إلَّا بعد رحيلهم عن هذه الدنيا. هذا مع أنَّ رسولنا الكريم برئ ممَّن لم يُوقِّروا كبراءهم، ولم يعرفوا حقَّ علمائهم، وشرف شرفائهم.

نظرات في فكر الإمام المودودي \ 8 صـ

لا يرتاب مسلمٌ دارس في إمامة المودودي وعبقريَّته، في فكره الإسلامي الرحْب، الَّذي تناول فيه قضايا الإسلام، من تفسيرٍ ختم فيه القرآن الكريم، ومن دراسةٍ للسُّنَّة، وردٍّ على الَّذين زعموا أنفسهم قرآنيِّين، بدعوى أنَّهم يُهملون حديثَ رسول الله صلى الله عليه وسلم الَّذي روته الأُمَّة وخدمته، وأقامت لخدمته تسعين عِلْمًا من علوم الحديث، وقامت مكتبةٌ ضخمةٌ لهذه العلوم، عكف عليها العلماء.

مفضلتي (4 كتاب)